تقارير خاصة
- التفاصيل
- 1031
أعلنت مجموعات قرصنة إلكترونية (هاكرز)، الشهر الماضي، أنها ستشن في السابع من نيسان الجاري، أمس الأول الأحد، هجمات الكترونية (سايبر) ضد المواقع الالكترونية الإسرائيلية الرسمية والتجارية والاجتماعية، بالتنسيق مع منظمة "أنونيموس"، وذلك احتجاجا على سياسات وممارسات إسرائيل ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة، وأن هدف هذه الحملة هو "محو إسرائيل من الشبكة".
وقالت مجموعة الهاكرز "Opisrael"، في بيان نشرته أول من أمس، مخاطبة إسرائيل: "حتى الآن لم توقفوا انتهاكات حقوق الإنسان والبناء غير القانوني في المستوطنات، ولم تحترموا اتفاق وقف إطلاق النار والقانون الدولي. وهذه هي الأسباب التي دفعت، في السابع من نيسان، وحدات سايبر رفيعة من جميع أنحاء العالم إلى الاتحاد كتضامن مع الشعب الفلسطيني ضد إسرائيل، ككيان واحد غايته محو إسرائيل من الحيز الالكتروني".
- التفاصيل
- 963
بدأت الحكومة الإسرائيلية الجديدة (الـ 33) برئاسة بنيامين نتنياهو ولايتها أمس الثلاثاء 18/3/2013، بعد أن صادقت الهيئة العامة للكنيست عليها، بأغلبية 68 نائبا يشكلون الائتلاف، ومعارضة 48 نائبا من المعارضة.
وهي ثالث حكومة يترأسها نتنياهو.
وكان نتنياهو، الذي يتزعم كتلة "الليكود- بيتنا" (بين حزبي الليكود و"إسرائيل بيتنا")، قد التقى بالرئيس الإسرائيلي، شمعون بيريس، مساء السبت الماضي، وأبلغه بأنه تمكن من تشكيل حكومة، وذلك بعد أن وقع، يوم الجمعة الماضي، على الاتفاقيات الائتلافية مع حزب "يش عتيد" (يوجد مستقبل)، برئاسة يائير لبيد، وحزب "البيت اليهودي"، برئاسة نفتالي بينيت. وكان حزب "هتنوعا" (الحركة)، برئاسة تسيبي ليفني، أول حزب وقّع على اتفاق ائتلافي مع نتنياهو، قبل شهر.
- التفاصيل
- 1310
يتوقع أن يحضر رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إلى ديوان الرئيس الإسرائيلي، شمعون بيريس، مساء السبت المقبل، وهو اليوم الذي تنتهي فيه مدة الـ 28 يوما لتشكيل الحكومة الجديدة التي كلفه بيريس بها. وسيطلب نتنياهو تمديد مدة تأليف الحكومة بـ 14 يوما وفقا لما ينص عليه القانون الإسرائيلي. وفي حال عدم نجاح نتنياهو في تشكيل حكومة خلال هذين الأسبوعين الإضافيين، فإن بيريس سيكلف عضو كنيست آخر بمهمة تشكيل حكومة.
- التفاصيل
- 1206
أفادت تقارير صحافية إسرائيلية، اليوم الأربعاء - 27.3.2013، أنه بعد الاعتذار الإسرائيلي لتركيا، في نهاية الأسبوع الماضي، نشأت خلافات جديدة بين الدولتين حول سورية والفلسطينيين، وحول حجم التعويضات الإسرائيلية لضحايا السفينة "مافي مرمرة".
وقالت صحيفة "هآرتس" إن ثمة خلافا بين وجهات النظر الإسرائيلية والتركية حيال مستقبل سورية، وإن "إسرائيل تتخوف من احتمال أن يؤدي سقوط نظام [الرئيس بشار] الأسد إلى صعود نظام إسلامي متطرف مكانه، أو أن يؤدي إلى تفكك الدولة إلى قوات مسلحة تسيطر على مناطق عديدة فيها". وأشارت الصحيفة إلى أن الموقف التركي مؤيد للمعارضة السورية، التي تضم حركات إسلامية، وأن المعارضة ستتمكن من السيطرة على سورية ولن تشكل تهديدا إقليميا. ولفتت الصحيفة الإسرائيلية إلى احتمال تأثير المصالحة بين الحكومة التركية والأكراد في الإقليم الكردي داخل تركيا على الأكراد في سورية الذين سيشكلون قوة ذات أهمية في أي حل للأزمة السورية.
- التفاصيل
- 991
سعى رئيس حكومة إسرائيل الأسبق، أريئيل شارون، إلى تأجيج المواجهات التي اندلعت في أعقاب اقتحامه للحرم القدسي، في نهاية شهر أيلول من العام 2000، عندما كان لا يزال رئيسا للمعارضة.
وبعد شهور قليلة، عقب فوزه برئاسة الحكومة، اتبع شارون سياسة ضد الفلسطينيين تقوم على مبدأين: تأجيج الانتفاضة، والانتقام، على غرار العمليات الانتقامية ضد الفلسطينيين التي نفذها كقائد للوحدة 101 في بداية سنوات الخمسين من القرن الماضي، وخلال حرب الاستنزاف التي تلت "حرب الأيام الستة" (حرب حزيران 1967).
- التفاصيل
- 1825
يُعرف مشجعو فريق كرة القدم "بيتار القدس"، وخاصة أعضاء النواة الصلبة بينهم والمعروفين باسم منظمة "لا فاميليا"، بعنصريتهم ضد كل ما هو غير يهودي. فقبل عدة شهور اعتدوا على عامل فلسطيني في مجمع المالحة التجاري في القدس. وهم يرددون شعارات عنصرية ومسيئة للعرب منذ سنوات طويلة. حتى أن عبارة "الموت للعرب" باتت شعارا ملازما لمشجعي هذا الفريق. ويتصاعد التوتر في أي مباراة بين "بيتار القدس" وفريق عربي أو فريق يهودي يلعب في صفوفه عربي. وفي مثل هذه المباريات تحشد الشرطة قوة كبيرة من عناصرها في الملعب ومحيطه، ويعمل جهاز المباحث "ساعات إضافية" عشية كل مباراة كهذه، في محاولة لمنع اعتداءات عناصر "لا فاميليا" على لاعبي أو مشجعي الفريق الخصم.