تقارير خاصة
- التفاصيل
- 1324
رفعت استطلاعات الرأي العام الإسرائيلية تقديراتها بالنسبة إلى حزب "يسرائيل بيتينو (إسرائيل بيتنا)" بزعامة أفيغدور ليبرمان، إلى ما بين 9 وحتى 10 مقاعد، بمعنى ضعفي المقاعد الـ 5 التي له اليوم. والخلفية الرئيسية لهذا الارتفاع، هي الخط المركزي في حملته الانتخابية، وترتكز على مبدأين: أولا أنه لن يقبل إلا بحكومة وحدة قومية، على أساس أن استطلاعات الرأي تتنبأ بأن يكون بيضة القبان في الانتخابات المقبلة. وثانيا، أنه يشن معركة من أجل فرض الخدمة العسكرية الإلزامية على الشبان المتدينين اليهود المتزمتين (الحريديم).
- التفاصيل
- 1554
شارك فلسطينيو الداخل في الانتخابات الإسرائيلية منذ الانتخابات البرلمانية الأولى التي جرت في العام 1949. وساهم شكل خوضهم الانتخابات في التطور السياسي لديهم. وهذا ما تظهره القائمة التفصيلية للقوائم التي خاضت الانتخابات، كناشطة في الشارع العربي أساسا.
ولوحظ أنه منذ الانتخابات الأولى في العام 1949 وحتى انتخابات العام 1977، كان حزب "العمل" حالياً (مباي بتسميته الأولى) يطرح على العرب قوائم عربية مرتبطة به سياسيا، وكانت هناك قوائم متعددة في الانتخابات الواحدة تمثل قطاعات منفردة.
- التفاصيل
- 1727
نجح زعيم حزب "يسرائيل بيتينو" أفيغدور ليبرمان، في الأسابيع الأخيرة، في دفع مسألة قوانين وأنظمة الإكراه الديني إلى الواجهة السياسية، في الانتخابات المقبلة. فرغم أن حسابات حزبية مستقبلية دفعت ليبرمان للتشدد في مواجهة المتدينين المتزمتين "الحريديم"، إلا أن هذا الملف بات يشغل أكثر من حزب إسرائيلي. وما يزيد من هذا، سلسلة تصريحات متطرفة دينيا، من رموز التيار الديني الصهيوني، شركاء بنيامين نتنياهو في ائتلافه.
- التفاصيل
- 1307
*فشل توحيد كافة أحزاب المستوطنين في قائمة واحدة، سيقود لحرق عشرات آلاف الأصوات وهذا ما سيقلق نتنياهو *إعادة تشكيل القائمة المشتركة لفلسطينيي الداخل، يشجع على رفع نسبة التصويت بين العرب*
تقدمت 32 قائمة مرشحين للانتخابات البرلمانية الإسرائيلية، مع إغلاق باب التشريحات مساء يوم الخميس من الأسبوع الماضي، وهو أقل عدد للقوائم المرشحة منذ سنين طويلة، بفعل إعادة الانتخابات بعد خمسة أشهر من انتخابات نيسان، وعدم قدرة قوائم منافسة صغيرة، على تمويل حملة ثانية خلال بضعة أشهر، مع معرفتها المسبقة بعدم اجتيازها نسبة الحسم. كذلك فإن عدد الكتل المرشحة للفوز بمقاعد برلمانية، سيهبط إلى 9 كتل، بدلا من 11 كتلة في انتخابات نيسان، بفعل التحالفات.
- التفاصيل
- 1403
في رئاسة القائمة نيستان هوروفيتس، والنائبة شافير من حزب "العمل" تحل ثانية، أما إيهود باراك فقد اختار المقعد العاشر
توصل فجر اليوم الخميس، حزب "ميرتس" مع حزب "إسرائيل ديمقراطية" الذي أسسه إيهود باراك، في الأسابيع القليلة الأخيرة، إلى اتفاق لخوض الانتخابات في قائمة تحالفية، يرأسها رئيس "ميرتس" نيستان هوروفيتس، في حين اختار باراك لنفسه، وبشكل مفاجئ، المقعد العاشر. ويضم التحالف في المقعد الثاني النائبة المنشقة عن حزب "العمل" منذ أمس الأربعاء، ستاف شافير، التي اعترضت على تحالف حزبها مع النائبة السابقة أورلي ليفي أبو قسيس، وإغلاق الباب في وجه حزب "ميرتس" وباراك.
- التفاصيل
- 1503
فور الإعلان عن حل الكنيست، في نهاية أيار الماضي، وبعد 50 يوما من انتخابات نيسان، بدأت تحركات بين الأحزاب التي تضررت، بعد أن تفككت تحالفاتها الانتخابية في انتخابات 2015، وتضررت من هذا التفكيك في انتخابات نيسان 2019، في سعي لإصلاح ما حدث.
وكانت أولى الأحزاب، هي الناشطة بين فلسطينيي الداخل، داعية لإعادة بناء القائمة المشتركة. ثم مبادرة حركة "ميرتس" للتحالف مع حزب "العمل". ولاحقا أعلن وزير التعليم السابق نفتالي بينيت، عزمه خوض الانتخابات مجددا، داعيا أحزاب المستوطنين للشراكة من جديد.