تقارير خاصة

تقارير عن قضايا راهنة ومستجدة في إسرائيل.
  • تقارير خاصة
  • 1949
  • برهوم جرايسي

شارك فلسطينيو الداخل في الانتخابات الإسرائيلية منذ الانتخابات البرلمانية الأولى التي جرت في العام 1949. وساهم شكل خوضهم الانتخابات في التطور السياسي لديهم. وهذا ما تظهره القائمة التفصيلية للقوائم التي خاضت الانتخابات، كناشطة في الشارع العربي أساسا.

ولوحظ أنه منذ الانتخابات الأولى في العام 1949 وحتى انتخابات العام 1977، كان حزب "العمل" حالياً (مباي بتسميته الأولى) يطرح على العرب قوائم عربية مرتبطة به سياسيا، وكانت هناك قوائم متعددة في الانتخابات الواحدة تمثل قطاعات منفردة.

وحتى انتخابات 1973 كانت الأحزاب الصهيونية وتلك العربية المرتبطة بها، تحصل على غالبية الأصوات العربية. ومقابلها كانت قائمة الحزب الشيوعي، التي تستقطب أصوات الوطنيين الفلسطينيين، والتقدميين اليهود.

وفي العام 1977 شكل الحزب الشيوعي الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، التي نجحت في القفزة الكبيرة في الأجواء الوطنية، ومركزها يوم الأرض الخالد في العام 1976، بأن تحصل على 52% من أصوات العرب، وحققت 5 مقاعد.

وكانت التعددية الأولى لدى فلسطينيي الداخل في ساحة القوى الوطنية في انتخابات 1984، حينما خاضت الانتخابات أيضا الحركة التقدمية للسلام، إلى جانب الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة. وفي انتخابات 1988 انضم الحزب الديمقراطي العربي.

وكانت التحالفات المتعددة قد ظهرت لأول مرة في انتخابات 1996، واستمرت بهذا المستوى أو ذاك وصولا الى العام 2015، الذي شهد لأول مرّة تحالف كل القوى ضمن القائمة المشتركة. وفي انتخابات نيسان 2019 تفككت القائمة المشتركة لقائمتين، والتأمت من جديد تمهيدا لانتخابات أيلول 2019.

في ما يلي عرض لـ 22 دولة انتخابات برلمانية. وتتركز بالقوائم التي كان أساس نشاطها الشارع العربي، ولا تتضمن القائمة نواباً عرب خاضوا الانتخابات ضمن قوائم صهيونية.

انتخابات العام 1949

في ذلك العام كانت الانتخابات للهيئة التشريعية المؤسسة.
فاز الحزب الشيوعي، الذي كان القوة السياسية الأكبر في الشارع العربي، بـ4 مقاعد. وضمت الكتلة النواب توفيق طوبي وإميل حبيبي وماير فلنر وشموئيل ميكونيس.
وفازت القائمة الديمقراطية لمدينة الناصرة المرتبطة بحزب "مباي" الحاكم (العمل حالياً)، بمقعدين للنائبين سيف الدين الزعبي وأمين جرجورة.

انتخابات العام 1951

فاز الحزب الشيوعي بـ 5 مقاعد، شغلها النواب توفيق طوبي وإميل حبيبي وماير فلنر وشموئيل ميكونيس وإستير فلينسكا.
وفازت القائمة "الديمقراطية لعرب إسرائيل" المرتبطة بحزب "مباي" الحاكم (العمل حالياً)، بـ3 مقاعد للنواب سيف الدين الزعبي وجبر معدي ومسعد قسيس.
وفازت قائمة الزراعة والتطوير المرتبطة بحزب "مباي" الحاكم (العمل حالياً)، بمقعد واحد للنائب فارس حمدان.

 انتخابات 1955

فاز الحزب الشيوعي بـ 6 مقاعد، شغلها النواب توفيق طوبي وإميل حبيبي وماير فلنر وشموئيل ميكونيس وإستير فلينسكا وموشيه سنيه.
وفازت القائمة "الديمقراطية لعرب إسرائيل" المرتبطة بحزب "مباي" الحاكم (العمل حالياً)، بمقعدين للنائبين سيف الدين الزعبي ومسعد قسيس.
وفازت قائمة التقدم والعمل المرتبطة بحزب "مباي" الحاكم (العمل حالياً)، بمقعدين للنائبين صالح خنيفس وصالح سليم.
وفازت قائمة الزراعة والتطوير المرتبطة بحزب "مباي" الحاكم (العمل حالياً)، بمقعد واحد للنائب فارس حمدان.

انتخابات 1959

فاز الحزب الشيوعي بـ 3 مقاعد، بخسارة نصف مقاعده، وذلك في إثر جدل بين الرئيس المصري جمال عبد الناصر في تلك المرحلة مع الشيوعيين في العالم، وانعكس الأمر على قوة الحزب الشيوعي في تلك الانتخابات. وضمت الكتلة النواب توفيق طوبي وماير فلنر وشموئيل ميكونيس.
وفازت قائمة التقدم والتطور المرتبطة بحزب "مباي" (العمل حالياً)، بمقعدين للنائبين أحمد ضاهر والياس نخلة.
وفازت قائمة التعاون والأخوة المرتبطة بحزب "مباي" (العمل حالياً)، بمقعدين للنائبين لبيب أبو ركن ويوسف دياب.
وفازت قائمة الزراعة والتطوير المرتبطة بحزب "مباي" الحاكم (العمل حالياً)، بمقعد واحد للنائب محمود ناشف.

انتخابات العام 1961

فاز الحزب الشيوعي بـ 5 مقاعد، شغلها النواب توفيق طوبي وإميل حبيبي وماير فلنر وشموئيل ميكونيس وموشيه سنيه.
وفازت قائمة التقدم والتطور المرتبطة بحزب "مباي" (العمل حالياً)، بمقعدين للنائبين أحمد ضاهر وإلياس نخلة.
وفازت قائمة التعاون والأخوة المرتبطة بحزب "مباي" (العمل حالياً)، بمقعدين للنائبين جبر معدي ودياب عبيد.

انتخابات العام 1965

في ذلك العام، حصل انشقاق كبير في الحزب الشيوعي، بين التيار المتصهين بغالبيته الساحقة جدا من اليهود، وبين التيار الذي بغالبيته العرب، وهم امتداد لعصبة التحرر الوطني التي تأسست في العام 1944. وهذا الشق أطلق على نفسه اسم "القائمة الشيوعية الجديدة"، واختصارها الشهير "راكاح".
وحصل الحزب الشيوعي على مقعد واحد في تلك الانتخابات، ولكنه لم يحظ بأصوات من العرب.
وحصلت قائمة "راكاح" على 3 مقاعد ومثلها النواب توفيق طوبي وإميل حبيبي وماير فلنر.
وفازت قائمة التقدم والتطور المرتبطة بحزب "مباي" (العمل حالياً)، بمقعدين للنائبين سيف الدين الزعبي وإلياس نخلة.
وفازت قائمة التعاون والأخوة المرتبطة بحزب "مباي" (العمل حالياً)، بمقعدين للنائبين جبر معدي ودياب عبيد.
في تلك الانتخابات ترشحت قائمة عن "حركة الأرض" القومية، تم رفضها، ثم جرى حظر الحركة.

انتخابات العام 1969

حصلت قائمة راكاح على 3 مقاعد ومثلها النواب توفيق طوبي وإميل حبيبي وماير فلنر.
وفازت قائمة التقدم والتطور المرتبطة بحزب "مباي" (العمل حالياً)، بمقعدين للنائبين سيف الدين الزعبي وجبر معدي.
وفازت قائمة التعاون والأخوة المرتبطة بحزب "مباي" (العمل حالياً)، بمقعدين للنائبين إلياس نخلة ودياب عبيد.

انتخابات العام 1973

حصلت قائمة راكاح على 4 مقاعد، ومثلها النواب توفيق طوبي وتوفيق زياد وماير فلنر وأفراهام ليفنبروان.
وفازت قائمة التقدم والتطور المرتبطة بحزب "مباي" (العمل حالياً)، بمقعدين للنائبين سيف الدين الزعبي وجبر معدي.
وفازت القائمة العربية "للبدو والقرويين" المرتبطة بحزب "مباي" (العمل حالياً)، بمقعد للنائب حماد أبو ربيعة.

انتخابات العام 1977

في العام 1977 أقام الحزب الشيوعي (راكاح) الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، التي ضمت قوى وشخصيات وطنية، وأيضا قسماً من حركة الفهود السود اليهودية الشرقية.
وحصلت قائمة الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة في تلك الانتخابات على 5 مقاعد، وكانت الانتخابات الأولى التي أعقبت يوم الأرض الخالد، 1976، وللمرّة الأولى حصلت على 52% من أصوات العرب، في مواجهة جميع الأحزاب الصهيونية والأحزاب المرتبطة بها. وكان في تلك الكتلة النواب ماير فلنر توفيق طوبي وشارلي بيطون وتوفيق زياد وحنا مويس.
وفازت القائمة العربية الموحدة المرتبطة بحزب العمل بمقعد واحد للنائب سيف الدين الزعبي، ولكن تناوب على المقعد اثنان آخران وهما جبر معدي معدي وحماد أبو ربيعة.
وكانت تلك الانتخابات الأخيرة التي تشارك فيها قوائم عربية مرتبطة بحزب العمل الإسرائيلي.

انتخابات العام 1981

حصلت الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة على 4 مقاعد، ومثلها النواب ماير فلنر وتوفيق طوبي وشارلي بيطون وتوفيق زياد.

انتخابات العام 1984

كانت تلك الانتخابات الأولى، التي تظهر فيها تعددية في الساحة الوطنية في أوساط فلسطينيي الداخل. فقد خاضت الانتخابات أيضا الحركة التقدمية للسلام، التي كان في أساسها مجموعة انشقت عن جبهة الناصرة الديمقراطية ووصلت الى الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة.
وكانت الحركة التقدمية هي أيضا قائمة عربية يهودية وفازت بمقعدين للنائبين محمد الميعاري وماتي بيلد.
وحصلت الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة على 4 مقاعد، ومثلها النواب ماير فلنر وتوفيق طوبي وشارلي بيطون وتوفيق زياد. وفي العام الأخير، مع بدايات انتفاضة الحجر الفلسطينية، انشق النائب محمد وتد عن حزب "مبام" وانضم إلى الجبهة.

انتخابات العام 1988

جرت تلك الانتخابات في ظل انتفاضة الحجر الباسلة، وخاضت الانتخابات في الشارع العربي الجبهة، والحركة التقدمية، والحزب الديمقراطي العربي الذي أسسه النائب السابق المنشق عن حزب العمل عبد الوهاب دراوشة.
حصلت الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة على 4 مقاعد، ومثلها النواب ماير فلنر وتوفيق طوبي وشارلي بيطون وتوفيق زياد.
وحصلت الحركة التقدمية للسلام على مقعد واحد ومثلها محمد الميعاري.
وحصل الحزب الديمقراطي العربي على مقعد واحد ومثله عبد الوهاب دراوشة.

انتخابات العام 1992

حصلت الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة على 3 مقاعد، ومثلها النواب توفيق زياد وهاشم محاميد وتمار غوجانسكي، وفي أعقاب رحيل توفيق زياد في حادث طرق انضم إلى الكتلة صالح سليم.
وحصل الحزب الديمقراطي العربي على مقعدين، ومثلها عبد الوهاب دراوشة وطلب الصانع.
ولم تجتز الحركة التقدمية للسلام نسبة الحسم وخسرت تمثيلها.
وكانت المقاعد الخمسة هذه حاسمة في منع قيام حكومة برئاسة الليكود، ما أتاح لحزب العمل تشكيل حكومته برئاسة إسحاق رابين، ولكن دون أن تدخل الكتلتان الى الحكومة، بل شكلتا في البداية شبكة أمان خارجية لتمرير الحكومة، ومنع الليكود من الاستمرار في الحكم.

انتخابات العام 1996

في تلك الانتخابات شهد فلسطينيو الداخل أول تحالفات واسعة بعد تحالف الجبهة الديمقراطية في العام 1977.
فقد انضم الى قائمة الجبهة الديمقراطية، حزب التجمع الوطني الديمقراطي، الذي تشكل حديثا. وفازت القائمة بـ 5 مقاعد، ضمت النواب هاشم محاميد وصالح سليم وتمار غوجانسكي وأحمد سعد عن الجبهة، وعزمي بشارة عن التجمع.
كما تشكلت قائمة تحالفية ضمت الحزب الديمقراطي العربي وأحد تياري الحركة الاسلامية الذي قرر خوض الانتخابات، وبات يسمى بـ "التيار الجنوبي". وحصل هذا التحالف على 4 مقاعد، مثلها عبد المالك دهامشة وتوفيق خطيب عن الحركة الإسلامية، وعبد الوهاب دراوشة وطلب الصانع عن الحزب الديمقراطي العربي.

انتخابات العام 1999

حصلت قائمة الإسلامية مع الحزب العربي على 5 مقاعد، بعد انضمام النائب هاشم محاميد منشقا عن الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة.
وتمثلت القائمة الى جانب محاميد بعبد المالك دهامشة وتوفيق خطيب عن الحركة الإسلامية، وطلب الصانع ومحمد حسن كنعان عن الحزب الديمقراطي العربي والنائب هاشم محاميد.
وحصلت قائمة الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة على 3 مقاعد، ومثلها محمد بركة وعصام مخول وتمار غوجانسكي.
وقد تحالف التجمع الوطني الديمقراطي مع الحركة العربية للتغيير، التي أسسها أحمد طيبي، وفازت بمقعدين مناصفة بين الحزبين عزمي بشارة وأحمد طيبي.

انتخابات العام 2003

فازت الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة التي انضم إليها النائب طيبي بـ 3 مقاعد، ومثلها النواب محمد بركة وعصام مخول وأحمد طيبي.
وفاز التجمع الوطني الديمقراطي بثلاثة مقاعد ومثله النواب عزمي بشارة وجمال زحالقة وواصل طه.
وفاز تحالف الحركة الإسلامية مع الحزب الديمقراطي العربي بمقعدين، ومثله النائبان عبد المالك دهامشة وطلب الصانع.

انتخابات العام 2006

فاز تحالف الحركة الإسلامية مع الحزب الديمقراطي العربي ومع الحركة العربية للتغيير بـ 4 مقاعد، ومثله النواب إبراهيم صرصور وعباس زكور وطلب الصانع وأحمد طيبي.
وفازت الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة بـ 3 مقاعد، ومثلها محمد بركة وحنا سويد ودوف حنين.
وفاز التجمع الوطني الديمقراطي بـ 3 مقاعد، ومثله عزمي بشارة وجمال زحالقة وواصل طه.

انتخابات العام 2009

فاز تحالف الحركة الإسلامية مع الحزب الديمقراطي العربي ومع الحركة العربية للتغيير بـ 4 مقاعد، ومثله إبراهيم صرصور ومسعود غنايم وطلب الصانع وأحمد طيبي.
وفازت الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة بـ 4 مقاعد، ومثلها محمد بركة وحنا سويد ودوف حنين وعفو إغبارية.
وفاز التجمع الوطني الديمقراطي بـ 3 مقاعد، ومثله جمال زحالقة وواصل طه وحنين الزعبي (ولاحقاً سعيد نفاع).

انتخابات العام 2013

فاز تحالف الحركة الإسلامية مع الحزب الديمقراطي العربي ومع الحركة العربية للتغيير بـ 4 مقاعد، ومثله إبراهيم صرصور ومسعود غنايم وطلب أبو عرار (الحركة الإسلامية) وأحمد طيبي.
وفازت الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة بـ 4 مقاعد، ومثلها محمد بركة وحنا سويد ودوف حنين وعفو إغبارية.
وفاز التجمع الوطني الديمقراطي بـ 3 مقاعد، ومثله وجمال زحالقة وحنين زعبي وباسل غطاس.

انتخابات العام 2015

لأول مرة تتشكل قائمة وحدوية تضم كافة الأحزاب، بفعل رفع نسبة الحسم الى 3,25%، ما شكل خطرا على القوائم الناشطة في الشارع العربي، في ما لو خاضت كل واحدة منها الانتخابات بشكل منفرد.
وتشكلت القائمة المشتركة بعد انتخابها من 13 نائبا وهم: أيمن عودة وعايدة توما سليمان ودوف حنين ويوسف جبارين وعبد الله أبو معروف (الجبهة الديمقراطية)، ومسعود غنايم وعبد الحكيم حاج يحيى وطلب أبو عرار (الحركة الإسلامية)، وجمال زحالقة وحنين الزعبي وباسل غطاس (التجمع الوطني الديمقراطي)، وأحمد طيبي وأسامة سعدي (الحركة العربية للتغيير).
وخلال الدورة، وفي أعقاب استقالات وتناوبات، انضم الى الكتلة البرلمانية بشكل جزئي كل من: جمعة زبارقة (التجمع) سعيد الخرومي (الإسلامية) يوسف عطاونة (الجبهة) وائل يونس (العربية للتغيير) نيفين أبو رحمون (التجمع).

انتخابات نيسان 2019

في هذه الانتخابات تعثرت مساعي إعادة تشكيل القائمة المشتركة، فتم خوض الانتخابات بقائمتين:

الجبهة الديمقراطية والعربية للتغيير، وفازت بـ 6 مقاعد للنواب أيمن عودة وعايدة توما سليمان وعوفر كسيف ويوسف جبارين (الجبهة) وأحمد طيبي وأسامة سعدي (العربية للتغيير).
وقائمة الحركة الإسلامية والتجمع الوطني وحصلت على 4 مقاعد للنواب عباس منصور وعبد الحكيم حاج يحيى (الإسلامية) وإمطانس شحادة وهبة يزبك (التجمع).

انتخابات أيلول 2019

جعل تراجع تمثيل أحزاب المشتركة وتراجع نسبة التصويت في انتخابات نيسان 2019، الأحزاب تعيد حساباتها، وتقيم القائمة المشتركة من جديد، وتم تشكيل القائمة في المقاعد الـ 16 الأولى على النحو التالي:
أيمن عودة (جبهة)، إمطانس شحادة (التجمع)، أحمد طيبي (العربية للتغيير)، عباس منصور (الإسلامية)، عايدة توما سليمان (جبهة)، وليد طه (الإسلامية)، عوفر كسيف (جبهة)، هبة يزبك (التجمع)، أسامة سعدي (العربية للتغيير)، يوسف جبارين (جبهة)، سعيد الخرومي (الإسلامية)، جابر عساقلة (الجبهة)، مازن غنايم (التجمع- احتمال أن يستبدل)، سندس صالح (العربية للتغيير)، إيمان ياسين (الإسلامية)، يوسف العطاونة (جبهة).