المشهد الإسرائيلي
- التفاصيل
- 812
تبادر وزارة الخارجية الاسرائيلية لإبرام <<معاهدة دولية ضد العمليات الانتحارية>>. وأنهى القسم القضائي في الوزارة العمل على صياغة مسودة المعاهدة، وينوي توزيعها بين الحكومات الأجنبية ودفع التوقيع عليها كاتفاق دولي. وستُعرض المسودة في الأيام القريبة على وزير الخارجية الاسرائيلية الجديد، سيلفان شالوم، بعد أن حازت الفكرة على مباركة الوزير السابق، بنيامين نتنياهو.
- التفاصيل
- 1080
يزداد التخوف في الجهاز الأمني الاسرائيلي من تعمّق التغلغل الأيراني إلى المنطقة، وإقامة شبكة مكتظة من <الخلايا الارهابية> بتأثير ووحي أيرانيين <في الساحة الخلفية> لإسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة. وقد جرت في هذا الجهاز في الأسابيع الأخيرة مداولات حول <المسألة الأيرانية وتغلغلها السريع إلى السلطة الفلسطينية> وقُدمت سيناريوهات عمل وردّ مختلفة.
- التفاصيل
- 1403
7 أطفال من جيل 8 - 14 عاماً يضطرون للعمل في سوق "محانيه يهودا" (في القدس الغربية)، بسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية لعائلاتهم، فيتعرضون الى خطر الموت، وإذا نجوا منه، يتعرضون لخطر الانحراف الى تعاطي المخدرات أو الكحول. واذا نجوا منه، يتعرضون لخطر الاعتداء الجنسي أو الجسدي. واذا نجوا منه، يتعرضون للاستغلال الاقتصادي البشع. وهذا لا نجاة منه!
- التفاصيل
- 898
بعد أكثر من سنتين على مؤتمر "كامب ديفيد"، ما زالت غالبية الجمهور الاسرائيلي مقتنعة بأن الفشل في المفاوضات، مثلما في النزاع الدموي المتجدد، مردّه إلى الفلسطينيين. هذا الاتهام هو إثبات آخر، بحسب رأي غالبية الاسرائيليين، بأن الفلسطينيين وقيادتهم لم يغيروا من مواقفهم/ مؤامرتهم الأصلية لدفع النتيجة النهائية المرجوة وهي إقامة دولة فلسطينية على كامل التراب، من البحر إلى النهر.ويُفسر رفض مقترحات براك في "كامب ديفيد" على أنه فقرة أخرى في التتابع غير المنطقي للادعاء "أن الفلسطينيين لا يفوتون فرصة لتفويت اتفاق سلام". كما أن طرح موضوع اللاجئين وحق عودتهم في المداولات وعرض المطالب الفلسطينية، من قبل إسرائيل، كمسبب لتفجر قمة "كامب ديفيد"، هما إثبات آخر للرفضية الفلسطينية معدومة التسويات.