قال مكتب الإحصاء المركزي الإسرائيلي إن عدد السياح في الشهرين الأولين من العام الجاري بلغ 556 ألف سائح، زيادة بنسبة 25% عن ذات الفترة من العام الماضي، الذي سجل ذروة غير مسبوقة بدخول 6ر3ملايين سائح؛ زيادة بنسبة 25% عن العام الذي سبق 2016
أعلن مكتب الاحصاء المركزي أن البطالة في شهر كانون الثاني الماضي هبطت إلى نسبة 7ر3%، بعد أن كانت في نهاية العام 2017، بنسبة 4%، وهذا التراجع المستمر في نسب البطالة، ووصولها إلى واحد من أدنى المستويات العالمية، بات يثير الانتقادات أكثر في الصحافة الاقتصادية، كون أن هذه النسبة المعلنة تعني أنه لا توجد بطالة في إسرائيل، بينما واقع الحال مختلف، كما يؤكد الخبراء من جديد، خاصة وان نسبة الانخراط في العمل من بين الجمهور، تعد من الأدنى بين الدول المتطورة.
"كنت في ضائقة شخصية ومهنية صعبة. في نهاية العام 2015 توجهت إلى المحامي إيال روزوفسكي، الذي يرافقني منذ تلك الفترة. وهكذا بدأت في توثيق التوجهات، وضغوط شاؤول ألوفيتش، وزوجته إيريس"- هذا ما قاله مدير عام موقع الانترنت "واللا" إيلان يشوعا خلال التحقيق معه في قضية الملف 4000، بحسب رواية شركة الأخبار في القناة الثانية للتلفزيون.
مقدمة: تنشغل المؤسسات المالية والاقتصادية الإسرائيلية، الرسمية والخاصة، بما تصفه "مشكلة ارتفاع معدل الأعمار" في إسرائيل، والذي يعد من الأعلى في العالم، ما يزيد عن 84 عاما للنساء، وأكثر من 81 عاما للرجال، وهذا لأنه بحسبهم سيشكل الأمر "عبئا" ماليا على مؤسسة الضمان الاجتماعي، وأيضا على صناديق التقاعد، رغم تغيير طريقة احتساب توفير التقاعد منذ 15 عاما. وقد وصل الأمر إلى حد صدور تحذيرات من انهيار مستقبلي لمؤسسة الضمان، إذا لم يتم ايجاد حلول.
أعلن المحاسب العام في وزارة المالية الإسرائيلية أن حجم إجمالي الدين العام للحكومة سيهبط لأول مرة عن حاجز 60% من اجمالي الناتج العام، وحسب التوقعات الأولية فمن شأنه أن يكون مع نهاية العام الماضي 2017، بنسبة 4ر59%، مقابل أعلى بقليل من 61% في العام 2016. كما أن الدين العام، الذي يجمع ما بين الدين الحكومي ودين الحُكم المحلي، من شأنه هو أيضا أن ينخفض، ويصل الى حدود 61%، بعد أن كان في 2016 أكثر بقليل من 62%.
بعد نحو شهر يصل إلى إسرائيل وفد عن "المراقبة الدولية" FAFTE، وهي المنظمة الدولية التي تعمل لمنع تبييض الأموال وتمويل الارهاب. وكل أذرع الحكومة، وعلى رأسها سلطة منع تبييض الأموال، بإدارة شولاميت فيغمان، يعملون ليل نهار، من أجل أن تجتاز إسرائيل الفحص بنجاح. وإذا ما فشلت حاشا وكلا، فإن البنوك الإسرائيلية ستدخل إلى القائمة السوداء، ما سوف يؤثر على التجارة الإسرائيلية، والاقتصاد الإسرائيلي عامة، بشكل هدّام.
الصفحة 20 من 57