تقارير خاصة
- التفاصيل
- 1244
تدأب بضع جهات في إسرائيل على وصف خطة رئيس الوزراء الفلسطيني، الدكتور سلام فيّاض، الرامية إلى وضع حدّ للاحتلال الإسرائيلي وإعلان إقامة دولة فلسطينية مستقلة في أواسط العام 2011، حتى لو لم يكن هناك اتفاق مع إسرائيل في هذا الشأن إلى ذلك الوقت، والتي حظيت إلى الآن بتأييد الرباعية الدولية، بتعبير "الهجمة الدبلوماسية الفلسطينية"، وذلك في موازاة التأكيد أن هذه الخطة تثير قدرًا كبيرًا من القلق والإحراج في أوساط المؤسسة السياسية الإسرائيلية، فضلاً عن المؤسسة الأمنية.
- التفاصيل
- 1217
[من وقائع يوم دراسي بعنوان "العلاقات الإسرائيلية- التركية إلى أين؟" عقد في "معهد دراسات الأمن القومي" في جامعة تل أبيب واشترك فيه السفير التركي وعدد من المسؤولين الإسرائيليين السياسيين والعسكريين]
- التفاصيل
- 1184
مدخل
تجمع البرامج السياسية- الأمنية للأحزاب الإسرائيلية الثلاثة الكبرى، الليكود وكديما والعمل، على "لاءات" إسرائيلية تقليدية، تتمثل في عدم الاعتراف بحق العودة للاجئين الفلسطينيين وعدم الانسحاب من القدس الشرقية وخصوصا من منطقة البلدة القديمة وعدم الانسحاب إلى حدود الرابع من حزيران العام 1967.
- التفاصيل
- 1373
مدخل
يبدو في الظاهر كما لو أن إسرائيل رحّلت، بحلول نهاية العام 2009، ملفاتها الأمنية والعسكرية والسياسية إلى العام الجديد، 2010، غير أنها في واقع الأمر عملت طوال العام الماضي على صيانة ما حققته من وراء الحرب على غزة وحرب لبنان الثانية (في صيف 2006)، وهو ما تصفه إسرائيل بـ "الردع". وينبغي القول منذ البداية إن القيادة الأمنية والعسكرية تجمع على أن حالة "الردع" مقابل حماس وحزب الله ليست مستقرة، وذلك في ضوء التقارير الإسرائيلية التي تتحدث عن تزايد قوة الحركتين بدعم من إيران وسورية، وخاصة وجود صواريخ تغطي كافة أرجاء إسرائيل في حيازتهما.
- التفاصيل
- 1177
المحر جنرال في الاحتياط، عاموس غلعاد، رئيس القسم الأمني- السياسي في وزارة الدفاع الإسرائيلية، إلى أن الحرب على غزة [التي استمرت خلال الفترة الواقعة بين 27/12/2008- 17/1/2009 تحت اسم "عملية الرصاص المسبوك"] كانت مرهونة، بالأساس، بوجود "مخطط" لدى حركة "حماس" يقضي بجعل سنة 2009 "سنة منعطف إستراتيجي، يكون نتيجة لتحقيق هدف السيطرة على السلطة الفلسطينية ومن ثم على منظمة التحرير الفلسطينية. وبذا يكون في إمكانها أيضًا أن تعمق أواصر العلاقة مع الإخوان المسلمين في الأردن ومصر". وشدّد على "أن يوم التاسع من كانون الثاني 2009 كان التاريخ المحدّد لانطلاق هذا المخطط، نظرًا لتزامنه، على المستوى الفلسطيني، مع انتهاء ولاية الرئيس محمود عباس (أبو مازن)". وفي رأيه فإن العملية العسكرية الإسرائيلية "جعلت من الصعوبة بمكان تنفيذ هذا المخطط"، وأدّت "إلى تراجع نفوذ حماس إلى حدّ كبير".
- التفاصيل
- 1156
هذا التقرير الخاص الصادر عن المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية- مدار يحاول أن يلمّ ببعض تفاصيل العلاقات الإسرائيلية- الصينية وما تنطوي عليه من تداعيات على السياسة الإسرائيلية وعلى الأوضاع الإقليمية والدولية. ويستعيد "حكم القيمة" الإسرائيلي القائل إنه رغم تعمق التعاون الاقتصادي- الأمني فإن قدرة إسرائيل في التأثير على السياسة الصينية الرسمية لا تزال محدودة للغاية.