يتناول بحث جديد لكل من د. شلومو سبيرسكي ود. يارون هوفمان بيشون من مركز "أدفا" حول المساواة والعدالة الاجتماعية في إسرائيل، مسألة مهمة في مجال حقوق السكن. وجاء البحث تحت عنوان "الإمكانية الشعبية في الإسكان- إسكان شعبي عام كحل لضائقة السكن في إسرائيل". وهما يعرفان البحث على أنه "عرض لمواجهة أزمة السكن بواسطة إنتاج امكانية شعبية، وفي مركزها مبادرة حكومية لبناء دور سكن مخصصة للتأجير لأمد طويل وبأسعار في متناول يد جميع السكان". ويقولان إن اقتراحهما يقوم على التقييم بأن المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية التي أدت إلى أزمة السكن الحالية ستتواصل في المستقبل المنظور أيضا، مما يعني أن نموذج السكن في دار بملكية ساكنها، وهو النموذج السائد منذ إقامة دولة إسرائيل، لا يمكنه أن يظل أساسا لسياسة الإسكان العامة.
ذكر تقرير انفردت بنشره صحيفة "يديعوت أحرونوت" الأسبوع الماضي أن وزيرة العدل الإسرائيلية أييليت شاكيد من "البيت اليهودي" تجهز مشروع قانون يجبر المشتكين الفلسطينيين من مناطق الضفة الغربية بخصوص البناء والخلافات حول الأراضي بتقديم طلبات التماس إلى محكمة مركزية بدلا من محكمة العدل العليا.
نشر "مركز أدفا" (معلومات حول المساواة والعدالة الاجتماعية في إسرائيل) بحثا جديدا في مجال حقوق السكن لكل من د. شلومو سبيرسكي ود. يارون هوفمان بيشون. وجاء البحث تحت عنوان "الإمكانية الشعبية في الإسكان- إسكان شعبي عام كحل لضائقة السكن في إسرائيل". وجرى تعريف البحث على أنه "عرض لمواجهة أزمة السكن بواسطة إنتاج امكانية شعبية، وفي مركزها مبادرة حكومية لبناء دور سكن مخصصة للتأجير لأمد طويل وبأسعار في متناول يد جميع السكان.
مسألة الهوية، المرتبطة بالضجة على لافتات باللغة العربية، تناولتها الكاتبة إينس الياس في صحيفة "هآرتس" حيث رأت أن الخوف من العرب هو عمليا خوف من الشرقيين. واعتبرت أن "فضيحة اللافتات باللغة العربية قد كشفت عنصرية ليست موجهة نحو الجمهور العربي فقط".
إشتعلت في الأيام الأخيرة ضجة إعلامية في إسرائيل بعد تعليق لافتات باللغة العربية كجزء من الترويج الدعائي لمسلسل إسرائيلي تعرضه شبكة "يس" التلفزيونية. وبرز في غضون ذلك كمٌّ هائل من التوجهات المعادية للعربية، لغة وهوية وانتماء.
الصفحة 236 من 337