ردود الفعل على هذا التعيين تتراوح بين ترحيب معظم الأحزاب الصهيونية وبين استهجان الأحزاب العربية في إسرائيل التي أعلنت أن قبول مجادلة المنصب يخدم الأجندة الإسرائيلية ويضفي الشرعية على سياستها العامة ومواصلة تمييزها العنصري ضد العرب في الداخل
توصلت السلطات الإسرائيلية و11 عائلة عربية قتل أبناؤها في أحداث أكتوبر 2000 بنيران الشرطة الإسرائيلية إلى اتفاق يقضي بحصول العائلات على تعويض مالي. وتم الكشف عن اتفاق التسوية الذي توصل إليه الطرفان يوم الخميس 16/11/2006 بعدما أقرته المحكمة المركزية في مدينة الناصرة ومنحته مكانة قرار حكم. وسبق أن رفضت عائلة عاصلة من قرية عرابة التي قتل ابنها أسيل وعائلة عكاوي من الناصرة التي قتل ابنها عمر الانضمام لقضية التعويضات
التقرير يكشف، في الأساس، عن الإهمال في أساليب عمل "ماحش" وعدم قيامها بواجبها في التحقيق في المخالفات التي ارتكبت من قبل الشرطة وضباطها خلال تشرين الأول 2000. وعلاوة على ذلك، يكشف التقرير، للمرة الأولى، من ضمن ما يكشفه، كيف أخفت "ماحش" حقائق جوهرية عن أعين الجمهور، وزعمت في التقرير الذي أصدرته في شهر أيلول من العام الماضي (2005) بأنها "قامت بالتحقيق بشكل جدي في أحداث القتل".
بحث علمي جديد: الناتج المحلي الإجمالي للفرد اليهودي في إسرائيل يزيد بـ3 أضعاف عنه للعربي!
الصفحة 5 من 44