المشهد الإسرائيلي
- التفاصيل
- 935
بقلم: زئيف شيف
لم تجد علامات الاستفهام، التي ظهرت في أعقاب حرب يوم الغفران، جواباً في تقرير "لجنة اغرانات" الذي نُشر قبل ثلاثين سنة. فالتقرير الذي أعدّه خمسة أشخاص بينهم قاضيان في المحكمة العليا ورئيسا اركان سابقان زاد من حدة النقاشات وأضفى عليها بعدا سياسيا حول مقدار مسؤولية المستوى السياسي عما يجري في الميدان الامني. بل إن أحد الوزراء، اسحق رابين، ذهب بعيداً واقترح على الحكومة عدم قبول التقرير أي عدم تبنّي توصياته.
- التفاصيل
- 961
نبدأ بالسؤال: هل يأتي الفرج من.. واشنطن؟. والفرج هذه المرة شخصي بالتمام والكمال، يخصّ مباشرة شخص رئيس الوزراء الاسرائيلي، أريئيل شارون، وتحديدًا على خلفية سيف تقديمه إلى المحاكمة الذي لا يزال مصلتًا، بقوة، فوق رقبته. فمع ظهور هذه الكلمة يكون شارون قد "شدّ رحاله" إلى الولايات المتحدة، التي رأى أحد المعلقين الإسرائيليين أن إدارتها البوشية قد "تشرونت" على خلفية "الحالة العراقية" فحسب، علمًا بأن هذه هي الوجهة الطاغية على سياستها قبل التطورات الأخيرة في العراق بكثير.
- التفاصيل
- 856
على هامش المشهد
مسؤول أمني سابق: الجيش تحت قيادة يعالون فقد "قيمة طهارة السلاح"
- التفاصيل
- 931
في الاساطير اليهودية، «الغولم» هو كائن خرافي يتمتع بقوة بدنية خارقة. وقد صنعه الحاخام يهودا لوئيف، وهو من براغ، من الطين ووضع في فمه ورقة باسم سري للرب، من شأنها ان تبث فيه الحياة. وقد ساعد الغولم اليهود في الدفاع عن انفسهم ضد المتمردين المعادين للسامية. وذات يوم انقلب «الغولم» على صانعه، وتسبب في انتشار موجة من الدمار، الى ان تمكن الحاخام، في اللحظة الاخيرة، من استرداد الورقة من فمه. وتحول غولم مرة اخرى الى كمية من الطين.