دعا رئيس الحكومة الإسرائيلية إيهود أولمرت الإسرائيليين عشية الاحتفال بـ «يوم الاستقلال» الـ 59، إلى الكف عن «جلد الذات» والسجال في شأن إسقاطات الحرب الثانية على لبنان و«التي كشفت بلا شك إخفاقات وعيوباً وأخطاء تستدعي معالجتها»، بل حضهم على التفاؤل والتباهي بـ «انجازات دولتهم الاقتصادية والتكنولوجية والحياتية، والنظر إلى المستقبل بأمل لا بجلد الذات المتواصل»، مضيفاً أن متغيرات كثيرة حصلت بعد الحرب تصب في مصلحة إسرائيل، ومكرراً أن الظروف لم تنضج بعد لاستئناف محادثات السلام مع سورية. وللتخفيف من أرقهم، أعلن اولمرت أن إيران ما زالت بعيدة عن «العتبة التكنولوجية» لبلوغ قدرات نووية، منتقداً مسؤولين إسرائيليين يتبنون سياسة الترويع والهستيريا في هذا الملف.
قدم النائب د. عزمي بشارة استقالته من الكنيست، يوم الأحد 22/4/2007، بشكل رسمي في السفارة الإسرائيلية في القاهرة بحضور السفير والقنصل ونائب السفير، الذين أكدوا التوقيع على الاستقالة. وكان د. بشارة قد وصل السفارة بمعية النائب واصل طه.
عرضت في مؤتمر تحت عنوان "سكان القدس... إلى أين؟" معطيات وتوقعات ديمغرافية، آنية وإستراتيجية، تتعلق بمدينة القدس بشطريها الغربي والشرقي، وذلك في ضوء ما وصفه الواقفون خلف هذا المؤتمر بـ"عَجْز الحكومة الإسرائيلية في كل ما يتعلق بالاستثمار في تعزيز الأغلبية اليهودية في القدس"
إيران خطر اقتصادي لا نووي على إسرائيل
دولرة الاقتصاد دون دولرة العملة الورقية...
بقلم: د. عادل سمارة
الصفحة 514 من 1047