صعّد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، أول أمس الأحد، موقفه بشأن سعيه لسن قانون يلغي صلاحية المحكمة العليا في نقض قوانين يقرها الكنيست، وهو أحد الأهداف التي وضعتها الكتل المشاركة في حكومته، باستثناء الكتلة الثانية "كلنا". وقد رفض نتنياهو حتى حلولا وسط من شأنها أن تضمن له الأغلبية في الكنيست، حيث أنه يصر على الصيغة
تسنى لي مؤخرا مشاهدة فيلم "صالح هنا أرض إسرائيل" والالتقاء والتحاور عن قرب مع مخرج الفيلم الصحافي دافيد درعي. ومن الجدير بالذكر أن الفيلم عرض مؤخرا مع تعديلات واضافات في إطار سلسلة تلفزيونية من أربع حلقات في قناة ريشت (قناة 13). وقد شارك بإنتاج العمل كل من روت يوفيل ودورون جليزر وقرأ بعض النصوص الصحافي يارون لندن.
يؤكد تقرير "يش دين" و"عيمق شافيه" أن السياسة الإسرائيلية في مجال الأثريات، والمطبقة على أرض الواقع من بدايات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية، من خلال "ضابط قيادة الأثريات" في الإدارة المدنية الاحتلالية، تقوم على استغلال الأركيولوجيا للاستيلاء على المزيد من الأراضي الفلسطينية، لتعميق وتكريس سيطرة إسرائيل على ما وضعت عليه أيديها من أراض ولتوسيع مشروعها الاستيطاني.
"الاستئثار بالماضي ـ الاستغلال الإسرائيلي لمواقع ومُكتشَفات أثرية في الضفة الغربية" ـ هو عنوان تقرير جديد يعرض ويحلل سياسة الأثريات الإسرائيلية في الضفة الغربية وانعكاساتها الخطيرة على حقوق الإنسان الفلسطيني في المناطق المحتلة.
الصفحة 404 من 859