"المشهد الإسرائيلي" - خاص
يحارب رئيس حزب الليكود، بنيامين نتنياهو، على إبعاد قائد حركة "قيادة يهودية" وقائد التيار اليميني المتطرف في الليكود، موشيه فايغلين، الذي انتخب للمكان العشرين في قائمة مرشحي الليكود للانتخابات العامة الإسرائيلية القريبة. ويتحسب نتنياهو من أن وجود فايغلين في مكان مضمون لدخول الكنيست سيبعد مصوتين عن الليكود وسيؤدي إلى خسارة عدد من المقاعد، علما أن قائمة مرشحي الليكود جاءت يمينية متطرفة أصلا. وفي غضون ذلك نشرت صحيفتا يديعوت أحرونوت وهآرتس، اليوم الأربعاء – 10.12.2008، استطلاعين للرأي تبين منهما أن الليكود لا يزال يتفوق على الأحزاب الأخرى، وخصوصا حزب كديما برئاسة وزيرة الخارجية، تسيبي ليفني، وسيحصل في الانتخابات العامة في حال جرت الآن على عدد مقاعد في الكنيست تتراوح ما بين 31 و36.
"المشهد الإسرائيلي" - خاص
قالت صحيفة معاريف، اليوم الاثنين – 10.11.2008، إن رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، يوفال ديسكين، اعتمد على استطلاعات رأي لدى تحذيره من احتمال وقوع اغتيال سياسي في إسرائيل في الفترة المقبلة. ونقلت الصحيفة عن ديسكين قوله، خلال مراسم داخلية أقامها الشاباك، يوم الثلاثاء الماضي، لإحياء الذكرى السنوية الثالثة عشر لاغتيال رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق، يتسحاق رابين، إن الشاباك أجرى استطلاعات رأي واتضح منها أنه ما زال هناك أشخاص يعربون عن استعدادهم لقتل رئيس وزراء أو سياسي آخر على خلفية أسباب سياسية ومن أجل وقف عملية سياسية.
"المشهد الإسرائيلي" – خاص
تعتزم مجموعة من الأدباء والمثقفين والسياسيين السابقين في إسرائيل الإعلان خلال الفترة القريبة المقبلة عن دعمهم لحزب ميرتس، وتحويله إلى الحزب المركزي لليسار الإسرائيلي، بعدما أظهرت استطلاعات الرأي، مؤخرا، أن الناخبين خائبي الأمل من حزب العمل يفضلون التصويت، في الانتخابات العامة التي ستجري في 10 شباط المقبل، لحزب كديما برئاسة وزيرة الخارجية، تسيبي ليفني. وذكرت صحيفة هآرتس، اليوم الاثنين – 10.11.2008، أن بين هذه الشخصيات وزراء كبار سابقين من العمل، بينهم شلومو بن عامي وعوزي برعام، ورئيس الكنيست السابق ابراهام بورغ، والأديبان عاموس عوز ودافيد غروسمان، إضافة لعدد من المثقفين والأكاديميين الإسرائيليين البارزين، مثل البروفيسور يوسي يونا والبروفيسور يوسي دهان. وتعتبر هذه الشخصيات من الوجوه اليسارية البارزة التي تؤيد التوصل إلى اتفاق سلام بين إسرائيل والفلسطينيين.
أولمرت دعا السكان في عكا إلى بذل كل ما في وسعهم من أجل تهدئة الخواطر وإعادة الحياة إلى مجاريها وليفني عبرت عن قلقها من الأحداث * صحافية إسرائيلية: التوتر بين السكان العرب واليهود يتصاعد على خلفية تخوفات من تعميق السيطرة اليهودية الجديدة في عكا - بما في ذلك إقامة المعاهد الدينية اليهودية التابعة للتيار الديني القومي الصهيوني- وعلى خلفية الحديث عن تهويد المدينة
"المشهد الإسرائيلي"، خاص
الصفحة 129 من 489