في الفترة الأخيرة سلطت وسائل الإعلام الإسرائيلية كثيراً من الاهتمام والأضواء على حوادث العنف التي يرتكبها مستوطنون متطرفون تجاه أفراد الشرطة والجنود (الإسرائيليين) وضد الفلسطينيين. في هذه المقابلة يعبّر المعلق الصحافي عكيفا إلدار عن نقده الشديد لوسائل الإعلام وجهاز القضاء إزاء كل ما يتعلق بعنف المستوطنين
38 نائبا جديدا * 12 نائبا عربيا ثلاثة منهم في حزبين صهيونيين * 32 يهوديا شرقيا فقط من أصل 108 نواب يهود رغم أن نسبة الشرقيين في المجتمع 50% وأكثر * 4 نواب من أصل 18 نائبًا يحملون شهادة دكتوراة هم عرب * 16 إمرأة فقط من أصل 120 نائبا وهذا من أدنى المعدلات في العالم الغربي
كان ذلك يوم الاثنين 56/10/29، يوم العدوان الثلاثي، البريطاني- الفرنسي- الإسرائيلي، على مصر في أعقاب تأميم قناة السويس من قبل مصر بقيادة جمال عبد الناصر. في ذلك الوقت كان دافيد بن غوريون، رئيس الحكومة ووزير الدفاع، وكان موشيه ديان رئيس الأركان وكان الجنرال تسفي تصور قائد قيادة المركز والمسؤول عسكريًا عن المنطقة التي وقعت فيها جريمة كفر قاسم. وفي صباح ذلك اليوم قام تصور بإبلاغ المقدم يسسخار شدمي، قائد لواء الجيش، وغيره من قادة الألوية في قيادة المركز عن السياسة المقررة تجاه الأهلين العرب في منطقة الحكم العسكري خلال العدوان وأكد أنه يجب ضمان الهدوء التام على الجبهة الأردنية لصالح " العملية في الجنوب"، أي في سيناء.
خلافا لكل توقعات سابقة فإن استطلاعا جديدًا يؤكد أن أقل نسبة للأصوات العائمة في إسرائيل هي بين الفقراء الذي يصوتون بغالبيتهم لقوائم قطاعية تمثلهم * قضاياهم تحظى بعناوين برّاقة سرعان ما تختفي أمام العناوين السياسية * 50% من المصوتين الفقراء عرب ويهود حريديم
الصفحة 42 من 98