إحدى صحف التيار التصحيحي في الحركة الصهيونية في فلسطين في فترة الانتداب البريطاني. صدرت الصحيفة بين 1931 و 1934. وتم توزيع قرابة 1500 عدد منها. ووزعت الصحيفة مرة في الأسبوع ثم مرتين لفترة قصيرة جدا. وساهم في تأسيس هذه الصحيفة كل من: آبا احيمئير واوري تسفي غرينبرغ

جريدة يومية لشؤون وقضايا الرياضة في اسرائيل. تأسست في عام 1954 بمبادرة من مجموعة من الصحافيين العاملين في هذا القطاع. وكانت هذه الجريدة طلائعية في تغطية الأخبار الرياضية في اسرائيل ومجموعة من الأخبار العالمية. ومهدت الجريدة الطريق أمام تطوير قطاع

حداشوت طوفوت

دورية شهرية صدر العدد الأول منها في 1995. وأعلن مؤسسوها أن نيتهم منصبة على إصدار أخبار حسنة وطيبة فقط، ومن هنا اسمها. وبادر إلى

جريدة يومية كان يصدرها حزب "مباي" في الفترة الواقعة بين 1948 و 1955. وكان المخطط لهذه الجريدة أن تكون لسان حال مباي، بينما تكون جريدة "دافار" لسان حال الهستدروت (نقابة العمال العامة في اسرائيل).

إشارة إلى الزاوية الثابتة للشاعر الاسرائيلي نتان الترمان في جريدة "دافار" في الفترة الواقعة بين شباط 1943 وحتى منتصف شباط 1967. ونشر الترمان في هذه الزاوية 695 عامودا بعنوان "قصائد الزمن والجريدة" وهي أقرب إلى النصوص النثرية ذات الإيقاع الشعري. ورأى كثيرون م

مجلة اسرائيلية باللغة الانكليزية. كانت تصدر مرة واحدة في الشهر. تأسست في عام 1957. وصدر العدد الأخير منها في مطلع العام 1993. وأوضحت إدارة التحرير في هذه المجلة أنها تسعى من أجل بلورة صورة واضحة لقضايا لها علاقة بالسلام والتعاون المتبادل بين شعوب

مجلة اسرائيلية تصدر عن شركة "يديعوت احرونوت" وموجهة إلى الرجال في اسرائيل. والمجلة متأثرة من مجموعة كبيرة من مجلات للرجال تصدر في امريكا. وتعالج المجلة "بليزر" قضايا تعتقد هيئة التحرير أنها ذات اهتمام للرجال فقط، أو أنها مواضيع تهم شرائح واسعة

هشڤواع

"هشڤواع" ـ أي الأسبوع . نشرة أسبوعية للمتدينين الحريديم(المتشددين) يصدرها آشير تسوكرمان منذ عام 1993. تدأب هذه النشرة على نشر مقالات وأخبار تحريضية لغاية ضد قيادات سياسية علمانية في الشارع الاسرائيلي العام، منها الحملة العنيفة التي شنتها ضد اسحق رابين وشمعون بيريس وايهود باراك. ويعتقد عدد من الباحثين والصحافيين أن تأثير هذه النشرة كبير في أوساط متطرفي التيارات الدينية المتزمتة.

عبارة عن صحافة يومية أو موسمية بملكية حزبية. وكونت هذه الصحافة مركبا مركزيا وأساسيا في مشهد الصحافة في اسرائيل قبل وبعد العام 1948. وهناك من الباحثين الاسرائيليين من يعتبر أن العصر الذهبي لهذا النوع من الصحافة كان في فترة

أظهر عدد غير قليل من الاسرائيليين بعد العام 1948 ميلهم إلى تأسيس إذاعات خاصة بهم بواسطة تشغيل أجهزة بث مع أصدقاء لهم في مناطق مختلفة، دون الحصول على تراخيص. كانت عمليات البث في بداياتها تعتمد على إشارات مورس المعتمدة في التلغراف. ولكن لما ازدادت