قدم عضو الكنيست بتسلئيل سموتريتش (يمينا) ومعه النائب حاييم كاتس (ليكود) وكلاهما رئيسا اللوبي البرلماني لأجل أرض إسرائيل، مشروع قانون تفصيلي يقضي بفرض "السيادة الإسرائيلية" على المستوطنات ومناطق نفوذها، وعلى مناطق "ج" في الضفة الغربية المحتلة.
وتم تخصيص البند الأول للتعريفات الاسمية في القانون.
قدم عضو الكنيست عوديد فورير (يسرائيل بيتينو) مشروع قانون يقضي بفرض "السيادة الإسرائيلية" على منطقة غور الأردن في الضفة الغربية المحتلة.
وشارك في مبادرة هذا القانون، ثلاثة نواب من الكتلة ذاتها: أفيغدور ليبرمان، رئيس الحزب، ويفغيني سوبا، وأليكس كوشنير.
مبادر أول | عوديد فورير |
مبادر مشارك | و3 نواب كتلة يسرائيل بيتينو |
رقم القانون | 613/ف/23 |
آخر معالجة | إيداع 11 أيار 2020 |
تصنيف أول | احتلال- ضم |
تصنيف ثاني | |
المستهدفون | الفلسطينيون |
الرابط | https://bit.ly/2ZjnZzZ |
قدمت عضو الكنيست ايتي عطية شطريت (ليكود) ومعها عضو الكنيست طالي فلوسكوف (ليكود)، مشروع قانون يقضي بفرض "السيادة الإسرائيلية" على منطقة غور الأردن في الضفة الغربية المحتلة.
قدم عضو الكنيست يوآف كيش (ليكود) مشروع قانون يلغي عمليا صلاحيات المحكمة العليا في مسألة إلغاء قوانين وقرارات تتخذها الحكومة أو الكنيست. وهذا قانون مدرج على جدول الأعمال منذ سنوات عديدة، ولكن بشكل خاص منذ بدء الولاية البرلمانية الـ 20، في العام 2015. وحسب تقارير، فإن المعني الأكبر بهذا القانون هو رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، واليمين الاستيطاني، ومعه كتلتا المتدينين المتزمتين "الحريديم".
قدم عضو الكنيست يوآف كيش (ليكود) مشروع قانون يلغي عمليا صلاحيات المحكمة العليا في مسألة إلغاء قوانين وقرارات تتخذها الحكومة أو الكنيست. وهذا قانون مدرج على جدول الأعمال منذ سنوات عديدة، ولكن بشكل خاص منذ بدء الولاية البرلمانية الـ 20، في العام 2015. وحسب تقارير، فإن المعني الأكبر بهذا القانون هو رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، واليمين الاستيطاني، ومعه كتلتا المتدينين المتزمتين "الحريديم".
قدمت عضو الكنيست ماي غولان (ليكود) مشروع قانون يلغي عمليا صلاحيات المحكمة العليا في مسألة إلغاء قوانين وقرارات تتخذها الحكومة أو الكنيست. وهذا قانون مدرج على جدول الأعمال منذ سنوات عديدة، ولكن بشكل خاص منذ بدء الولاية البرلمانية الـ 20، في العام 2015. وحسب تقارير، فإن المعني الأكبر بهذا القانون هو رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، واليمين الاستيطاني، ومعه كتلتا المتدينين المتزمتين "الحريديم".
الصفحة 38 من 65