مصير الحكومة أصبح لغزا أكثر من كونه سؤالا * الحزب الحاكم متماسك والمشاركون في الائتلاف ليسوا جادين في تهديداتهم بالانسحاب من الحكومة * تصاعد الخطاب العنصري أيضا بفعل احتدام المنافسة على جمهور المتشددين * الكنيست: مبنى جديد ونشاط باهت
* بعد مضي تسعة أشهر لباراك في منصبه لا يزال يراوح في حضيض الاستطلاعات بعيدا عن منافسه نتنياهو، بينما بقي العمل في مرتبة "حزب الدرجة الثانية" ولم يزده ولو بمقعد واحد * أوساط قيادية في العمل بدأت تستوعب أن باراك لم يحقق لها شيئا وتطرح السؤال: ما هو درب الخلاص؟ *
تجري الانتخابات الداخلية لرئاسة حزب "ميرتس"، اليوم (18/3/2008) في ضوء تساؤلات وعلامات استفهام حول ما إذا كان هذا الحزب ما زال ذا صلة في السياسة الإسرائيلية الراهنة. وكان الحزب قد بلغ أوج قوته في 1992 حين فاز بـ 12 مقعداً في الكنيست وتحول إلى شريك رئيس في حكومة إسحق رابين وشريكه المخلص في عملية السلام. غير أن الحزب أخذ منذ ذلك الوقت يشهد تراجعاً وانحسارا في قوته ومركزه/ رأي جامعي إسرائيلي
غالبية الكتل البرلمانية لا ترى حاجة لحل الكنيست والتوجه لانتخابات برلمانية جديدة، لكنها تتخوف من أجواء عامة ضاغطة عليها * ما هي حسابات الأحزاب الداخلية وتوقعاتها في انتخابات مستقبلية وفق الظروف الراهنة؟ * ما هي سيناريوهات اليوم التالي لفينوغراد؟ - قراءة خاصة
الصفحة 5 من 31