مجلة "قضايا إسرائيلية"
![](/images/qadaya_new/qadaya51.jpg)
- التفاصيل
- 6249
صدر عن المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية- مدار العدد رقم 51 من المجلة الفصلية المتخصصة "قضايا إسرائيلية"
أثار موضوع العمل العربي – اليهودي المشترك ويثير الكثير من القضايا الشائكة في خضم الصراع مع اسرائيل وفيها . مثلا: إلى أي مدى يمكن القيام بعمل عربي – يهودي مشترك داخل اسرائيل وفي المناطق المحتلة ؟ ما هي الحكمة من تعاون كهذا؟ ما هي مساوئه، وما الذي يمكن خسارته منه؟
![](/images/qadaya_new/qadaya49.jpg)
- التفاصيل
- 2299
صدر عن المركز قضايا إسرائيلية العدد (49): اليسار في إسرائيل- أين كان وأين هو الآن
يتناول محور هذا العدد موضوعة اليسار الإسرائيلي. التفت الشارع الفلسطيني ليكتشف أنّ هذا اليسار آخذ في الانحسار والانسحاب إلى درجة الاختفاء. راهنت السياسة الفلسطينية على النقاشات داخل المجتمع الإسرائيلي، فاكتشفت بعد عشرين عاماً على أوسلو أنّه لا توجد نقاشات حقيقية داخل إسرائيل.
![](/images/qadaya_new/qadaya48.jpg)
- التفاصيل
- 3970
صدر عن المركز قضايا إسرائيلية العدد (48) المجتمع المدني في إسرائيل- صورة الحاضر وآفاق المستقبل في هذا العدد من "قضايا إسرائيلية" محورًا خاصًا حول "المجتمع المدني في إسرائيل- صورة الحاضر وآفاق المستقبل".
وتتناول مواد المحور تاريخ تطوّر المجتمع المدني في إسرائيل لدى اليهود والعرب، وتتطرّق إلى العوامل الأساسية التي تعيق إمكان تطوره إلى عنصر فاعل ومؤثر في الحراك الاجتماعي العام، كما انعكس ذلك مثلا في حملة الاحتجاج الاجتماعية التي شهدتها إسرائيل في صيف 2011.
![](/images/qadaya_new/qadaya47.jpg)
- التفاصيل
- 2752
تطالعون في هذا العدد من "قضايا إسرائيلية" محوراً خاصًا حول "السياسات الاقتصادية في إسرائيل والأيديولوجيا النيو ليبرالية"، وكيفية انعكاسها على شتى مناحي الحياة، بدءًا بتسريع عمليات الخصخصة التي ترمي إلى توطيد أركان القطاع الخاص وتقويته والنهوض به على حساب القطاع العام، مروراً بجهاز التربية والتعليم، وقطاعي الضرائب والأراضي، وانتهاء بنظام الرعاية الصحية.
![](/images/qadaya_new/qadaya46.jpg)
- التفاصيل
- 2188
يضم هذا العدد من "قضايا إسرائيلية" محورًا خاصًا حول ثورات "الربيع العربي" وأشكال التعاطي المتعددة معها في إسرائيل، سواء على مستوى مؤسسات الحكم، أو القوى السياسية الفاعلة في صفوف الفلسطينيين في الداخل، أو بعض القوى الناشطة في أوساط اليهود الشرقيين.
بغض النظر عن تباينات هذه المواقف فإن جميع أصحابها يجمعون على أمر واحد هو أن هذه الثورات من شأنها أن تزلزل "الوضع القائم" على المستوى الإقليمي، فضلا عن تداعياتها الدولية، وعلى مستقبل الصراع الإسرائيلي- الفلسطيني، وذلك على الرغم من استبعاده من جدول أعمال الحكومة الإسرائيلية الحالية التي تبدو منشغلة بما يسمى "الملف النووي الإيراني".