نشرت صحيفة "إيكونوميست" الاقتصادية البريطانية تقريرا قالت فيه إن إسرائيل باتت الملعب الخلفي لحيتان مال، أو لمن يطلق عليهم "الطغمة المالية" من يهود العالم، الذين يجدون في إسرائيل ملجأ لهم للتهرب من الضرائب، كذلك ثمة بينهم من يبحث عن ملجأ أمني، وفق وصف المجلة بالنسبة لبعض الأثرياء اليهود. وتشير إلى أن منهم من يسعى إلى شراء سياسيين إسرائيليين. وفي المقابل نشرت مجلة "فوربس" قائمة أثرياء العالم، وضمت أكثر من 1500 ثري من أصحاب المليارات، 11% منهم من اليهود، بثروة إجمالية تجاوزت 812 مليار دولار، والغالبية الساحقة من الأثرياء اليهود في الولايات المتحدة الأميركية.
قال وزير الطاقة والبنى التحتية الإسرائيلية يوفال شتاينيتس إن الوضع الأمني المتعلق برشق الحجارة وإلقاء الزجاجات الحارقة سيتغير قريباً بعد القرارات التي اتخذها المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية- الأمنية قبل نحو أسبوعين.
أكد أعضاء بارزون في حزبي "العمل" برئاسة إسحاق هيرتسوغ، و"الحركة" بزعامة تسيبي ليفني، النية بالشروع في مفاوضات بين الحزبين في الأيام المقبلة، لإقامة وحدة بينهما، بعدما تحالفا في إطار تحالف "المعسكر الصهيوني"، الذي خاض الانتخابات البرلمانية في آذار 2015، وحقق قفزة في التمثيل البرلماني، من 21 مقعدا للحزبين مجتمعين في انتخابات 2013 إلى 24 مقعدا، ولتكون الكتلة الثانية من حيث الحجم في الدورة البرلمانية الحالية.
"نساء الشالات"، أو بتسميتهن الأكثر شهرة "نساء طالبان"، هن مجموعة من النساء اليهوديات المتزمتات دينيا، ويسكنّ بالأساس في الأحياء الحريدية في مدينتي القدس وبيت شيمش، ويشكلن ما يشبه طائفة منعزلة ومتقوقعة، تميزها عن غيرها نساء هذه الطائفة، وهنّ منقبات ويضعن شالات وقطع القماش على أجسادهن من رأسهن حتى أخمص أقدامهن، ويحرصن على ألا يبرز أي شيء من أجسادهن أو شكل أجسادهن. ولذلك تعتبر هذه الطائفة الأكثر تطرفا من حيث التزمت الديني.
الصفحة 615 من 859