في أواخر شهر تشرين الأول المنصرم، في حديث مع رئيس تحرير صحيفة "ذي ماركر" الاقتصادية، عبّر وزير التربية والتعليم الاسرائيلي نفتالي بينيت (رئيس "البيت اليهودي") مجددًا عن رؤيته لجهاز التعليم الاسرائيلي. وقد صاغها كالتالي: "يجب على جهاز التعليم أن يوفّر الصهيونية وكذلك التفوّق. يمكنه
منذ عودة بنيامين نتنياهو إلى رئاسة الحكومة الإسرائيلية في العام 2009، واجهت إسرائيل تحديات جمة ابتداء من التحول المعادي لتركيا، مرورا بالبرنامج النووي الإيراني، وأنفاق "حماس" وإطلاق الصواريخ على المدنيين، وإنتهاء بـ "إرهاب" السكاكين.
بذريعة إجراء الجيش الإسرائيلي تدريبات بالنيران الحية في شمال الأغوار، أقام مستوطنون بؤرة استيطانية عشوائية جديدة وآخذة بالتوسع تحت أنظار ضباط جيش الاحتلال.
تقع حوادث عمل كثيرة في ورشات البناء في إسرائيل، تؤدي إلى مصرع عمال وإصابة مئات آخرين كل عام.
ورغم أن هذه قضية مؤلمة، إلا أن السلطات الإسرائيلية لا توليها اهتماما، بل وتتجاهلها. والغالبية الساحقة من عمال البناء في هذه الوُرش هم فلسطينيون من جانبي الخط الأخضر وعمال أجانب، ويكاد لا يعمل يهود في هذا الفرع.
الصفحة 521 من 859