"المشهد الإسرائيلي" - خاص
قالت وزيرة الخارجية الإسرائيلية، تسيبي ليفني، إن هدف الهجمات المسلحة في مدينة مومباي الهندية هو مقر جماعة "حباد" اليهودية وأن المهاجمين الذين استولوا على المقر كانوا يتعمدون ذلك. ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت، اليوم الجمعة – 28.11.2008، عن ليفني قولها، أمس، إن "مقر حباد يقع في زقاق جانبي وليس في الشارع الرئيسي، ولذلك فإننا نفترض أن المخربين قصدوا الوصول إليه بحثا عن رهائن وأهداف أميركية وبريطانية وإسرائيلية". ووجهت ليفني تعليمات لموظفي وزارة الخارجية بالاستعداد لمواجهة جميع الاحتمالات بما في ذلك احتمال أن تضطر إسرائيل إلى إرسال مساعدات للهند بصورة فورية. وقالت "لقد وضعنا طائرة على أهبة الاستعداد لكن الهنود لا يريدون مساعدة في هذه الأثناء".
"المشهد الإسرائيلي" - خاص
طالب قياديون في حزب كديما رئيس الحكومة الإسرائيلية، ايهود أولمرت، بالتنحي عن منصبة والخروج إلى إجازة لكي تتولى القائمة بأعماله ورئيسة كديما ووزيرة الخارجية، تسيبي ليفني، منصب رئيس الحكومة حتى تشكيل حكومة جديدة بعد الانتخابات العامة التي ستجري في 10 شباط المقبل. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن ليفني ستعقد اجتماعا لكتلة كديما في الكنيست، اليوم الخميس – 27.11.2008، على أثر إبلاغ المستشار القانوني للحكومة الإسرائيلية، مناحيم مزوز، أمس، محامي أولمرت عزمه تقديم لائحة اتهام ضد أولمرت على خلفية شبهات بارتكابه أعمال فساد في القضية المعروفة باسم "ريشون تورز" أو "الفواتير المزدوجة".
"المشهد الإسرائيلي" – خاص
كشفت صحيفة هآرتس، اليوم الأربعاء – 26.11.2008، عن أن قيادة الجيش الإسرائيلي صادقت على تنفيذ عمليات اغتيال مواطنين فلسطينيين، أبرياء وغير ضالعين في نشاطات مسلحة، في الضفة الغربية واغتيال نشطاء مسلحين رغم أنه كان بالإمكان اعتقالهم. وجاء في وثيقة رسمية للجيش الإسرائيلي أن رئيس أركان الجيش، غابي أشكنازي، لخص مداولات حول اغتيال نشطاء في حركة الجهاد الإسلامي في مدينة جنين قائلا إنه يحظر مهاجمة سيارة النشطاء في حال تبين أن بداخلها "أكثر من مسافر واحد غير معروف" كناشط مسلح.
"المشهد الإسرائيلي" – خاص
طلب رئيس الحكومة الإسرائيلية، ايهود أولمرت، من الرئيس الأميركي، جورج بوش، العمل على إقناع الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، بالموافقة على توقيع "اتفاق مبادئ" بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، قبل نهاية العام الحالي. وقالت صحيفة هآرتس، اليوم الاربعاء – 26.11.2008، إن أولمرت برر طلبه هذا بأن الوقت أخذ ينتهي، وأنه في مطلع العام المقبل ستتغير الإدارة الأميركية والحكومة الإسرائيلية كما أن ولاية عباس قد تنتهي في 9 كانون الثاني المقبل.
الصفحة 113 من 489