|
عبارة عن كنية لقرى ثلاث في منطقة سفوح الكرمل إلى الجنوب من حيفا، وهي: اجزم وجبع وعين غزال. هذه القرى الثلاث صمدت فترة طويلة أثناء معارك 1948. وبقيت القرى حاجزاً منيعاً أمام تواصل القوات الاسرائيلية الغازية من جهة تل ابيب، أي من الجنوب، ومن جهة حيفا من الشمال. ورغم سقوط حيفا في الثاني والعشرين من نيسان العام 1948 إلا أن هذه القرى الثلاث سقطت واحتلت بيد قوات (الهاغاناه) في تموز من العام نفسه. تم تهجير أهالي القرى الثلاث نحو جنين ومخيمها والمناطق المجاورة وقسم منهم تهجر إلى المخيمات في الأردن وسورية. وأنشأت اسرائيل على أراضي القرى الثلاث مستوطنات (عين اييلا) (أي عين غزال)، و (جيبع كرمل ) (أي جبع الكرمل)، و (كيرم مهرال) على أراضي قرية اجزم، واستغلت البيوت والأراضي التي كانت عامرة في هذه القرى الثلاث.
|
|
منطقة تمتد إلى الشرق من قلقيلية وحتى جنوبي مدينة جنين. وعرفت المنطقة نشاطاً وحضوراً لقوات عراقية وأردنية أثناء حرب 1948. وبقيت منطقة المثلث ضمن منطقة الضفة الغربية التي أُخضعت للمملكة الأردنية الهاشمية بقيادة الملك عبدالله، الذي أراد هذه المنطقة ضمن مملكته، لكن بعد اتفاقيات الهدنة في العام 1949 ضم المثلث إلى اسرائيل.
|
|
الاسم هو لنوع من الاخشاب الثمينة المستخدمة في صنع الاثاث المنزلي على وجه الخصوص. أما استخدامه في القاموس السياسي الاسرائيلي فيعود إلى العام 1953 عندما قدم عضو الكنيست من الحزب الشيوعي توفيق طوبي استجوابين إلى وزير الدفاع آنذاك بنحاس لافون حول قيام جنود الجيش الاسرائيلي بالتعرض لممتلكات تعود لمواطنين عرب من طيرة المثلث. فكان جواب الوزير ساخراً: ماذا يوجد هناك؟ خشب ماهاغوني؟ للدلالة على أن ما قام بتخريبه الجنود لا يساوي شيئاً من حيث القيمة المادية.
|
|
عبارة عن اصطلاح مجازي منتشر في الأوساط السياسية والإعلامية ويشير إلى رجال الإعلا م ووسائل الإعلام، خاصة في الاشارة إلى هؤلاء الذين يحملون آراء سياسية منفتحة وأقرب إلى اليسار. انتشر المصطلح بعد قيام عدد من الإعلاميين الاسرائيليين اليساريين بتفضيل عملية تسويق آرائهم وما هو قريب منها من خلال تهميش الآراء الأخرى المناقضة لآرائهم.
|
|
تسمية اسرائيلية لنقطة حدودية بين اسرائيل ولبنان بالقرب من مستوطنة المطلة. تم افتتاح هذه النقطة في نهاية العام 1975 في أعقاب اندلاع الحرب الأهلية اللبنانية. واعتبر الاسرائيليون هذا الجدار شعارا ورمزا للمساعدة الإنسانية التي قدمتها اسرائيل لسكان جنوبي لبنان الذين حالت الحرب المذكورة دون مواصلة صلاتهم وعلاقاتهم مع بيروت وبقية المناطق اللبنانية. وشكّل الجدار نقطة عبور لآلاف من الأيدي العاملة اللبنانية الرخيصة في سوق العمل الاسرائيلي. واستخدمت اسرائيل هذه النقطة إعلاميا للتدليل على ارتفاع سقف تطلعاتها الإنسانية لخدمة ودعم المحتاجين من اللبنانيين إلى خدمات في ظروف حالكة. وأُغلقت النقطة فور انسحاب الجيش الاسرائيلي من لبنان في أيار 2000.
|
|
مصطلح "انقلاب" وبالعبرية "مهباخ" دخل القاموس السياسي الاسرائيلي في أعقاب انتخابات الكنيست التاسعة في 17 أيار 1977 والتي كانت نتيجتها خسارة حزب العمل للحكم وفوز حزب الليكود به، وذلك لأول مرة منذ إقامة إسرائيل. واعتبر هذا التحول انقلابا سياسيا. وكان مُقدم النشرة الإخبارية في التلفزيون الاسرائيلي حاييم يافين أوّل من استعمل هذا المصطلح للدلالة على التغيير الذي حصل في الحكم في إسرائيل. وأخذت وسائل الإعلام حالا ولاحقا باستعمال هذا المصطلح للدلالة على حالة مشابهة أو للدلالة على تغيير في قيادات حزبية داخلية.
|
|
تسمية لمجمل مؤسسات الييشوف في فلسطين في سنوات الأربعين من القرن الماضي. وكونت هذه المؤسسات القاعدة لإقامة دولة إسرائيل. و"الدولة على الطريق" عبارة عما يشبه حكومة مؤقتة اشتركت فيها الوكالة اليهودية و هفاعاد هلئومي(اللجنة القومية)، والى جانب "الدولة على الطريق" كون اليهود "الكنيست على الطريق" والتي تمثلت بـ "جمعية منتخبة"، أما "الجيش على الطريق" فتمثل في منظمة الهاغاناه العسكرية
وهذه المؤسسات مجتمعة وفرت للييشوف اليهودي في فلسطين كافة الخدمات التي تقدمها دولة عادية. وجدير ذكره هنا، أن حكومة الانتداب البريطانية قد وافقت على عمل عدد من المؤسسات بصفة رسمية بكونها تمثل الشعب اليهودي في فلسطين، وبكونها ـ أي حكومة الانتداب ـ ذات صفة مساعدة لتحقيق ما ورد في صك الانتداب بتسهيل عملية إقامة دولة للشعب اليهودي في فلسطين اعتمادا على تصريح بلفور من العام 1917.
|
|
ميدان واسع الأرجاء في وسط مدينة تل أبيب. لعب وما زال هذا الميدان دورا مركزيا في المظاهرات الحاشدة التي نظمت فيه.
وكان الشاعر الإسرائيلي أوري تسفي غرينبرغ قد طلب في مطلع الستينات من القرن الماضي من رئيس بلدية تل أبيب مردخاي نمير بتحويل هذه الساحة لتكون موقعا مركزيا يُعبر في أبناء الشعب اليهودي عن أحاسيسه وتطلعاته. وشهد هذا الميدان تظاهرات حاشدة خلال الحملات الانتخابية للكنيست الإسرائيلي، خاصة التظاهرات التنافسية لمؤيدي وأنصار الحزبين الإسرائيليين الكبيرين "العمل" و "الليكود". وكذلك تظاهرات مناوئة لسياسة الحكومة الإسرائيلية في قضايا مركزية وذات تأثير واسع على واقع المجتمع الإسرائيلي مثل التظاهرة الحاشدة في أعقاب مذبحة صبرا وشاتيلا في العام 1982. وكذلك تظاهرة أنصار السلام والتي قادها حزب العمل وأحزاب اليسار الإسرائيلية بقيادة اسحق رابين رئيس الحكومة الإسرائيلي السابق، والذي اغتيل مباشرة بعد مغادرته الميدان في الرابع من شهر تشرين الثاني 1995.
وقررت إدارة بلدية تل أبيب تحويل اسم الساحة إلى " ميدان اسحق رابين" وذلك بعد أسبوع من اغتياله.
وما زال هذا الميدان يشهد تظاهرات كثيرة و اعتصامات لمختلف أطياف المشهد السياسي في إسرائيل.
|
|
مصطلح غير رسمي للإشارة إلى الأغلبية الإسرائيلية من السكان غير القُدامى وغير المستقرين اقتصاديا. والدلالة هنا إلى شرائح المجتمع الإسرائيلي غير الإشكنازي، أي من أوساط اليهود الشرقيين (السفاراديين) الذين هاجروا أو تم نقلهم من دول عربية مختلفة إلى إسرائيل في العقود الثلاثة الأولى بعد إقامة إسرائيل في العام 1948.
للمزيد
|
|
هو العلم الرسمي لدولة إسرائيل. يتكون من قطعة قماش بيضاء عليها خطان أفقيان متوازيان باللون الأزرق الفاتح وفي وبينهما نجمة داود باللون ذاته.
للمزيد
|