المشهد الإسرائيلي
- التفاصيل
- 1915
يعرّف الالتماس انتشار حوادث العمل في مواقع وورشات البناء بكلمة وباء القوية والمشحونة. وهو يشير بالمعطيات الدقيقة إلى مدى خطورة الوضع السائد، إذ أنه من العام 2000 وحتى العام 2015 قُتل 480 عامل بناء، وهم يشكلون نحو 52% من مجمل الضحايا القتلى في حوادث العمل خلال الفترة المشار اليها.
- التفاصيل
- 1630
حوادث العمل في ورشات البناء داخل إسرائيل هي أشبه بـ "الوباء". هذا هو الوصف الذي تطلقه منظمات مدافعة عن حقوق العمال على الظاهرة، والتي تدل المعطيات ورصدها ومتابعتها على ان السلطات الإسرائيلية تفشل وتتقاعس، على أقل تعديل، في مواجهتها ومعالجتها. هذه القضية المؤلمة التي يقع ضحيتها العمال الأكثر استضعافاً مركبة ومتعددة الجوانب، لكن صُلبها هوية العمال المهددين، القومية منها والطبقية. هذا سبب ممكن لتفسير الإهمال الذي يصل حدوداً إجرامية.
- التفاصيل
- 2048
أثيرت مجددا قضية مخزون المياه في إسرائيل، على ضوء التراجع الحاد في مخزون المياه الطبيعية، في ظل شح الأمطار في السنوات الأخيرة، وتزايد أعداد السكان.
وكانت إسرائيل قد تلمست أزمة المياه لديها منذ نهاية سنوات التسعين ولاحقا، وتلكأت كل الحكومات في اقرار مشاريع لإقامة محطات تحلية مياه، لمختلف الأسباب، منها ارتفاع الكلفة، أو الأضرار المتوقعة للطبيعة، نتيجة عمل هذه المحطات. وبعد جدل دام سنوات توجد حاليا خمس محطات تحلية لمياه البحر، ولكنها لم تعد تكفي للمستقبل القريب.
![](/images/mashhad-news/intro/bibi_-modi.intro.jpg)
- التفاصيل
- 1849
وصف رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، زيارة نظيره الهندي إلى إسرائيل، ناردندرا مودي، الأسبوع الماضي، بأنها تاريخية. وقال نتنياهو خلال لقائه مودي، يوم الأربعاء الماضي "أنا ومودي تحدثنا حول مجالات كثيرة سيكون بإمكاننا إحداث تغير فيها. في الزراعة والصناعة والمياه وصناعة الصحة. ونحن نتحدث عن تعاون إسرائيلي – هندي في دول أخرى أيضا. وبإمكاننا أن نحسّن معا حياة الناس الذين يسكنون في أفريقيا".