برز خلاف جديد داخل العالم اليهودي، في الأسابيع الأخيرة، يقع ضمن الصراع المتواصل بين اليهودية الأرثوذكسية، التي تنتمي إليها الغالبية الساحقة في إسرائيل، وبين التيارين اليهوديين الإصلاحي والمحافظ، اللذين تنتمي إليهما الأغلبية الساحقة في الولايات المتحدة وكندا، حيث يتركز نصف يهود العالم تقريبا. ويشكل اليهود الأرثوذكس 10% فقط من اليهود في الولايات المتحدة.
رأت دراسة جديدة أن على إسرائيل إعادة النظر في إستراتيجيتها السياسية والأمنية، على ضوء الزلزال الذي لا يزال يضرب الشرق الأوسط، في أعقاب ثورات "الربيع العربي"، منذ خمسة أعوام ونيّف، ولا تظهر نهايته في المستقبل المنظور. فهذا الزلزال، بحسب الدراسة، قوّض المنطق الجيو – سياسي الذي كان سائدا
تتواصل في واشنطن المحادثات الثنائية الأميركية ـ الإسرائيلية بشأن رزمة المساعدات العسكرية التي ستقدمها الولايات المتحدة لإسرائيل خلال عشر سنوات قادمة تبدأ اعتبارا من نهاية العام 2018.
أقر الكنيست الإسرائيلي في منتصف شهر تموز الماضي بالقراءة النهائية مشروع قانون من شأنه أن يضيّق على عمل كافة المراكز الحقوقية التي تتابع ممارسات جيش الاحتلال وجرائمه، والمراكز المناهضة لسياسة التمييز العنصري، وتتلقى دعما من دول ومؤسسات عالمية، وبالأساس من دول أوروبية، ولكن أيضا من دول غنية، مثل صناديق في الولايات المتحدة وكندا وغيرهما.
قررت المحكمة الإسرائيلية العليا الاستمرار في تنفيذ قرار سابق مؤقت يقضي بمنع قطع الكهرباء عن الفلسطينيين في الضفة الغربية إلى حين إصدار قرار نهائي في طلب التماس تم تقديمه إليها في أعقاب إقدام إسرائيل قبل عدة أشهر على قطع التيار الكهربائي عن مدن فلسطينية بحجة عدم قيام الجانب الفلسطيني بتسديد دسون مستحقة عليه.
*"هآرتس": جوهر القانون يمس صميم النظام الديمقراطي*
صادقت لجنة القانون والدستور والقضاء في للكنيست، أمس الاثنين، على مشروع "قانون الإقصاء"، تمهيدا لطرحه للقراءتين الثانية والثالثة في الهيئة العامة للكنيست.
الصفحة 271 من 324