كن اليهود من إنشاء 19 مستوطنة قبل انعقاد المؤتمر الصهيوني الأول في بازل العام 1897، وأشهر هذه المستوطنات: بيتاح تيكفا، ريشون لتسيون،

عبارة عن جهازي إدارة منفصلين واحد لقطاع غزة والآخر للضفة الغربية، أُنشئا في تشرين الثاني من العام 1981 بموجب أمر صادر عن وزير الدفاع الإسرائيلي انذاك ارئيل شارون، بهدف الإهتمام بالشؤون اليومية (للسكان المحليين في هاتين المنطقتين المحتلتين).

حركة شبيبة دينية تأسست العام 1929 كفرع من حركة (هبوعيل همزراحي)، وسيطر عليها مع مرور الزمن (حزب المفدال). ووضعت الحركة شعاراً لها وهو (تربية جيل مخلص لتوراته ولشعبه ولوطنه). وركزت الحركة على دمج مبدأي (التوراة والعمل). عملت هذه الحركة مدة عشرين عاماً

حركة دينية-قومية غير مرتبطة بالعمل البرلماني الاسرائيلي. عملت بنشاط واسع في الفترة الواقعة بين 1974 و 1988. وهي التي

أي الاستيطان العامل. وهو مصطلح يستخدم في الإشارة إلى كل أشكال الاستيطان الزراعي في فلسطين والتابع للحركة العمالية. ومبادىء هذا الاستيطان: (الاستيطان على أرض الوطن. المساواة في توزيع الأراضي. عمل مستقل للمستوطن. المساواة في الحقوق والواجبات.

(يشع (بالعبرية اختصار للكلمات (يهودا، شمرون، عزة) (أي الضفة الغربية وغزة).

عبارة عن ملفات جهزتها قيادة منظمة الهاغاناه قبل العام 1948. واحتوت هذه الملفات على معلومات كثيرة جدا عن القرى والمدن العربية في فلسطين. واحتوى كل ملف على معلومات كتابية وخارطة المنطقة المحيطة بالقرية أو المدينة بمقياس 100,000 :1؛ وخارطة المنطقة القريبة

كانت إحدى مشاغل بعض الأوساط اليهودية والصهيونية في نهاية القرن التاسع عشر البحث عن مكان لإقامة وطن قومي لليهود. وظهرت بعض الاتجاهات الصهيونية التي نادت بتوطين اليهود في مواقع عدة ريثما تتوفر المناسبة للوصول إلى فلسطين .

هو عبارة عن مشروع أو اقتراح لحل القضية الفلسطينية قدمه وزير في الحكومة البريطانية هو اللورد هربرت ستانلي موريسون، وذلك بسبب مرض وزير خارجية بريطانيا اللورد بيفن. وصدر المشروع بتاريخ 31/7/1946 في أعقاب رفض الزعماء العرب لتوصيات اللجنة الانجلو-اميركية وذلك في مؤتمرهم في انشاص.

ومما جاء في المشروع هو تقسيم فلسطين إلى أربع مناطق، وهي:

كثيرون اعتبروا أن دور المنظمة الصهيونية ومؤسسات الييشوف قد انتهت عند الإعلان عن قيام اسرائيل في العام 1948، وبالتالي لم يعد هناك دور مركزي تلعبه هذه المنظمة والمؤسسات سوى في الدعم والمساعدة، أما القرارات والتنفيذ فهي من حق