بحث جديد لـ "معهد القدس للدراسات الإسرائيلية": خلفية القرار المتعلق بمكانة السكان الفلسطينيين في القدس الشرقية ما زال يشوبها الكثير من الغموض.
نشر "معهد القدس للدراسات الإسرائيلية" على موقعه الإلكتروني ملخصا لبحث جديد أعده أحد أعضاء طاقم باحثي هذا المعهد الإسرائيلي، المقرب من محافل صنع القرارات المتعلقة بمدينة القدس، حول موضوع المكانة القانونية والمدنية للسكان الفلسطينيين في القدس المحتلة منذ العام 1967 وحتى الآن (2013).
تعريف:
أصدرت جمعية "عير عاميم" (مدينة الشعوب) تقريرًا أكدت فيه أن أعمال العنف والاستفزازات المنطلقة من خلفية قومية متطرفة وأيديولوجية عنصرية ضد الفلسطينيين في القدس تحولت في الآونة الأخيرة إلى ظاهرة خطيرة تتطلب موقفا ومعالجة جادين من جانب السلطات والجهات الرسمية.
وفيما يلي أبرز ما ورد فيه.
كتب بلال ضاهر:
يواجه وزير المالية الإسرائيلية، يائير لبيد، مهمة صعبة في هذه الفترة وتتعلق بوضع الميزانية العامة للدولة. وتنبع صعوبة هذه المهمة من أن حكومة بنيامين نتنياهو السابقة أورثت حكومته الحالية تركة تتمثل في وجود عجز مالي يبلغ حجمه 39 مليار شيكل. ويبدو أن قسما من هذا العجز نابع من سياسة نتنياهو تجاه إيران، الأمر الذي أدى إلى رفع الميزانية الأمنية.
*ليبرمان يراهن على حكم لا يمنعه من العودة إلى الخارجية *نتنياهو ضمن له حقيبة الخارجية وحقوقيون ينتقدون الخطوة *ليبرمان قلق من تراجع مكانته البرلمانية ويتخوّف من خسارة مكانة "الرجل القوي" في الحكومة المقبلة*
الصفحة 158 من 1047