هدم المنازل العربية يستلزم خطة جماعية تستند إلى ركيزتين: منع الهدم وإعادة البناء
بقلم: علي حيدر (*)
موظفو وزارة الخارجية الإسرائيلية يحتجون على ظروف عملهم: واحد من كل ثلاثة يترك العمل بعد أقل من عشرة أعوام
صعد موظفو وزارة الخارجية الإسرائيلية الأسبوع الماضي إجراءاتهم الاحتجاجية على ظروف عملهم، وخاصة رواتبهم المتدنية. وكانت نقابة الموظفين، وغالبيتهم العظمى من الدبلوماسيين والعاملين في السفارات، قد بدأت، قبل شهور معدودة، إجراءاتها من خلال تشويشات في العمل، لكنها اتسعت لتشمل التوقف عن تقديم خدمات لمواطنين إسرائيليين في خارج البلاد وعن تنظيم زيارات مسؤولين إسرائيليين لدول أجنبية أو زيارات مسؤولين أجانب لإسرائيل. ووصلت الأمور إلى حد امتناع موظفي وزارة الخارجية عن تنظيم ومرافقة رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، لدى زيارته إلى الصين مؤخرا.
تقديرات في إسرائيل: حركة "حماس" ستدفع ثمناً سياسياً عقب سقوط نظام مرسي في مصر
*وزير سابق: حان الوقت لتمد إسرائيل يدها إلى قوى الحرية والتقدّم في الشرق الأوسط*
الليكود ما بين اليمين المتشدّد واليمين المنفلت
كتب برهوم جرايسي
الصفحة 154 من 1047