نشرت صحيفة "هآرتس" يوم الجمعة 22 كانون الثاني 2016 مقالة بقلم عوفر أديرت تعرض فيها إلى حذف مجموعة من أقوال وبيانات أدلى بها موشيه شاريت عند توليه وزارة الخارجية في حكومة بن غوريون الأولى في العام 1949. وجاء هذا الكشف بعد أن قام ابنه يعقوب شاريت بزيارة إلى أرشيف دولة إسرائيل الكائن في القدس للبحث عن مواد أرشيفية ليكتب كتابا عن والده.
يقع جهاز القضاء الإسرائيلي، وخاصة المحكمة العليا، منذ حوالي عقدين من الزمن، تحت مجهر اليمين المتشدد بدءا من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وكذا أيضا لدى المتدينين المتزمتين "الحريديم".
نشر مركز عدالة القانوني للدفاع عن حقوق الأقلية الفلسطينية في إسرائيل في مطلع الأسبوع الحالي تقريرًا جديدًا تحت عنوان "الفقراء والأشد فقرًا" ردّ فيه المركز على "تقرير مؤشر الفقر للعام 2014" الذي صدر عن مؤسسة التأمين الوطني في منتصف الشهر المنصرم.
قال بحث جديد صدر في الأيام الأخيرة إن نسبة الحاصلين على شهادات جامعية لدى أبناء المهاجرين من دول الاتحاد السوفييتي السابق من العام 1990 ولاحقا هي 30%، ولكنها نصف النسبة بين آبائهم- 50% إلى 60%.
لا تفوّت وزيرة الثقافة (والرياضة) الإسرائيلية الحالية، ميري ريغف، أكثر من سابقتها ليمور ليفنات (!)، أية فرصة للانقضاض على المؤسسات الثقافية المختلفة التي تنظم نشاطات وفعاليات فنية أو ثقافية لا تتماثل مع مواقفها وآرائها السياسية المتطرفة أو التي تحاول أن تنشط، ثقافيا، خارج ما تعتبره الوزيرة "إجماعا قوميا" مُلزما للجميع!
قال ميخا رحمن، وهو ناشط اجتماعي، وعضو في حركة "القوس الديمقراطي الإسرائيلي"، وقائد في مجموعة "المعبراه" وفي حركة "يوجد حد"، إن مهرجان إحياء ذكرى مرور عشرين عاما على اغتيال رئيس الحكومة الأسبق إسحق رابين هذا العام خدم اليمين في إسرائيل. وأضاف أنه حان أيضا الوقت لتحطيم أسطورة "رابين محقق السلام".
وكتب رحمن في مقال نشره على أحد المواقع الإلكترونية في الشبكة:
الصفحة 15 من 23