اختصار لثلاثة كلمات بالعبرية: ساديه، ليئوم، حيفرا. أي: ميدان، وطن، مجتمع. عبارة عن نشاط في المدارس العبرية يدمج مجمل الفعاليات التربوية التي يتم تنظميها في المدرسة في مواضيع الموطن والانتماء والدولة. والهدف من هذا النشاط رعاية الالتزام وتنمية العلاقات بين الإنسان والبيئة والمواقع الطبيعية وتمكين التربية الوطنية ـ الصهيونية التي ترى في تعميق العلاقة بين الشعب ووطنه وبين الإنسان وأخيه الإنسان رسالة خاصة.

عبارة عن مفهوم يوضح صورة التعليم في الكيبوتس في اسرائيل. وترتكز عملية التعليم في الكيبوتس على مفهوم المسؤولية الجماعية لمجتمع الكيبوتس في تعليم وتربية الابناء وايجاد أطر مشتركة مناسبة لتنشئتهم منذ صغرهم وحتى بلوغهم سن التجند في صفوف الجيش الاسرائيلي. وتنبع هذه المسؤولية من

طريقة تعليم يهودية في اسرائيل تختلف عن الطريقة القائمة والمتبعة في المدارس الدينية ـ الرسمية والرسمية العامة. وتتبنى شبكة "تالي" تطبيق هذه الطريقة. وهذه الشبكة مكونة من معاهد تعليمية فيها منهج خاص لتعليم المواضيع اليهودية، إلى جانب مناهج التعليم العادية المتبعة في المدارس الرسمية.

مشروع تعليمي خاص بالجنود الموهوبين في الجيش الاسرائيلي. ويهدف هذا المشروع على تجنيد شباب موهوبين في مجالات العلوم المختلفة، وتأهيلهم للعمل ضمن أطر الجيش البحثية وتطوير مرافق أمنية خاصة ودقيقة.

الانضمام إلى صفوف هذا المشروع هي طوعية، ولكن يلتزم المنضم إليها أن يمضي مدة ست سنوات متواصلة.

انطلقت عملية تطبيق برامج تعليم الاتصالات والإعلام في اسرائيل في العام 1967 في أعقاب افتتاح معهد الاتصالات في الجامعة العبرية بالقدس. وبادر على تأسيس هذا المعهد الياهو كاتس. ومنح المعهد شهادة(دبلوم) لطلابه، ولكن بمرور الزمن تطورت مناهج تدريس هذا الموضوع،

منهجية تربية وتعليم وضعتها المؤسسة الصهيونية بهدفين: إقامة وبلورة مجتمع يهودي حديث وإنسان يهودي حديث ومعاصر. بدأت تظهر علامات ودلالات على هذا التوجه في أواخر القرن التاسع عشر في اوروبا الشرقية وفي فلسطين. وأخذ هذا التوجه بالانتشار حيث

الاسم اختصار للحروف العبرية(ت.ل.ي) وتعني: إثراء تعليم اليهودية. وهي عبارة عن مشروع تعليمي خاص مشترك بين وزارة التربية والتعليم الاسرائيلية وصندوق "تلي". ويقضي المشروع موافقة أولياء أمور

عبارة عن مؤسسة تربوية داخلية تأسست في العام 1937 بمبادرة من حركة الكيبوتس الديني في اسرائيل في مستعمرة كفار حسيديم. وارتبط تأسيس هذه المؤسسة بمشروع هجرة الشبيبة اليهودية من المانيا في أعقاب صعود الحزب النازي إلى السلطة فيها وبداية ملاحقات اليهود.ولم ينخرط في المؤسسة في بدايات انطلاقتها سوى عدد قليل منهم، ولكن العدد ازداد في أعقاب ليل البلور في 1938، حيث وصلت مجموعة مكونة من أربعين شابا وفتاة من المانيا وبولندا والنمسا وتشيكوسلوفاكيا. وبذلت إدارة المؤسسة جهودا كبيرة في استيعاب هؤلاء الشباب، خاصة ما له علاقة بمعالجة مشاعر ترك أهاليهم ورائهم في ساعة الشدة، أي مواجهة النازية.

عبارة عن جهاز التعليم التابع للأحزاب الصهيونية- الدينية في فلسطين (همزراحي وهبوعيل همزراحي) في فترة الانتداب البريطاني والسنوات الأولى بعد إقامة إسرائيل. وعكس جهاز التعليم الخاص بهذا التيار استقلالية سياسية ليس فقط في مجال الاختلاف العقائدي في المفاهيم والممارسات السياسية، إنما في طرق التعليم والأهداف التي يراها هذا التيار بالنسبة للتعليم اليهودي.

عبارة عن مدرسة فوق ابتدائية (أي من الصف السابع وحتى الثاني عشر). وهي مدرسة دينية للبنات فقط. وتقابل المعاهد الدينية اليهودية المخصصة للبنين. وتتمسك هذه المدرسة بالتعليم الديني الوطني اليهودي. ويجري التعليم في هذا النوع من المدارس بموجب منهاج التعليم الرسمي لوزارة التربية والتعليم الإسرائيلية، بحيث تنهي الطالبة تعليمها في كافة المواد المقررة وتتقدم لامتحانات البجروت (التوجيهي). ولكن يتم التركيز بشكل أعمق في هذه المدارس على تعليم التوراة والمشناه والشرائع اليهودية والعقائد الدينية والرؤية الدينية اليهودية لقضايا مركزية في الحياة والمجتمع. ويوفر البرنامج التعليمي لهذه المدارس مسارات مهنية للبنات لتأهيلهن خوض الحياة العائلية والمجتمع الخاص بهن.