هي عبارة عن نوع من القتال في ساعات الليل لتحقيق أهداف من الصعب تحقيقها نهارا، ولإطالة العمليات الحربية ضد العدو. خلال حرب اكتوبر 1973 أظهرت القوات السورية والمصرية جهدا في الحرب الليلية بعد أن كانت جيوش البلدين قد اشترت مجموعة من النواظير الخاصة لمثل

عبارة عن مبنى كان تابعا لمحطة قطار خط درعا ـ حيفا، عند جسر بنات يعقوب. واستخدمته السلطات السورية حتى عام 1948.

اسم أُطلق على عمليتين عسكريتين محتملتين في لبنان. احتفظت هيئة الأركان العامة في الجيش الاسرائيلي بها لحالة الضرورة.

مشمار هيردن

معركة جرت بين القوات السورية وبين العصابات الصهيونية بالقرب من نهر الأردن عند خروجه من بحيرة الحولة، وبالتحديد عند موشاف مشمار هيردن الواقع قبالة جسر بنات يعقوب. وقاد القوات السورية رئيس أركانها حسني الزعيم والتي تمكنت من السيطرة على المستعمرة وأراضيها المحيطة

عبارة عن قاذفة صواريخ مضادة للدبابات والمدرعات. وهذه القاذفة من انتاج الصناعات الحربية الاسرائيلية (رفائيل). ويبلغ مدى القذيفة

مطار عسكري استخدمه سلاح الجو الاسرائيلي في سيناء، على بعد 30 كيلومترا شرقي مدينة العريش، وعشرين

عبارة عن خطة توجيهية. هدفت هذه الخطة إلى توجيه الاستيطان والمواصلات في منطقة شمالي الحولة. وقُدمت الخطة

مباشرة عند اندلاع معارك حرب 1948 رأت القيادة العامة للهاغاناه أنه من الضروري إدخال تغييرات على مشاريع وخطط الهاغاناه العسكرية التي وضعت مسبقا، وذلك لملاءمتها للأحوال الجارية في ميادين القتال. وكانت قيادة الهاغاناه وغرفة العمليات فيها قد جهزت في نهاية العام 1947

عبارة عن خطة الاستيطان التي تم تدارسها في لجنة الإدارة التابعة لمنظمة الهاغاناه، وذلك استعدادا لخوض حرب "الاستقلال"،

مدينة ميناء فرنسية تقع على قنال المانش. وارتبط اسم هذه المدينة بصفقة اسلحة كبيرة نفذتها اسرائيل حملت اسم "سفينة نوح". وكانت فرنسا قد شددت من منع بيع اسلحة الى اسرائيل في أعقاب قيام فرق كوماندو اسرائيلية بالهجوم على مطار بيروت في عام 1969.