*التقرير يصدر تقييما للعامين الحالي والماضي ويتركز في عدة جوانب متعلقة بإسرائيل واليهود في العالم *العالم يلقي مسؤولية جمود العملية السياسية مع الفلسطينيين على إسرائيل *استمرار الاستيطان يعرقل قبول الموقف الإسرائيلي عالميا *الفلسطينيون محبطون من غياب قضيتهم عن سلم أولويات الحلبة الدولية *استمرار الاهتزازات في العالم العربي يعرقل إدارة السياسة الخارجية*
*أحد النشطاء في هذه الحركات: الهيكل هو قلب اليهودية وعلينا أن نعيد بناءه معًا!*
تقتحم مجموعات يهودية مسيانية متطرفة الحرم القدسي الشريف على مدار العام، لكن حجم هذه المجموعات يتسع، وترافقه ضجة إعلامية أكبر، في أيام عيد العُرش اليهودي، الذي يمتد لثمانية أيام وانتهى أمس، الاثنين.
*هناك قضية لاجئين واحدة هي قضية اللاجئين من الشعب العربي الفلسطيني في العام 1948، وإثارة إسرائيل لقضية لاجئين يهود هي مجرد تغطية لرفضها حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه الوطنية وإقامة دولته المستقلة*
كتب بلال ضاهر:
بادرت وزارة الخارجية الإسرائيلية، بقيادة نائب الوزير داني أيالون، إلى عقد اجتماع في إحدى قاعات مقر الأمم المتحدة في نيويورك، في 21 أيلول الماضي، تحت عنوان "العدالة للاجئين اليهود من الدول العربية". وحاولت إسرائيل الادعاء بأن هذا الاجتماع عُقد تحت رعاية الأمم المتحدة، لكن الحقيقة هي أنه لا توجد علاقة للمنظمة الدولية به، وإنما تم عقده بالتعاون بين الوزارة الإسرائيلية وبين "المؤتمر اليهودي العالمي" و"مؤتمر رؤساء المنظمات اليهودية" في الولايات المتحدة.
يؤذن بيع صحيفة "معاريف" بعهد جديد في عالم الصحافة الإسرائيلية، عهد يأخذ هذه الصحافة نحو اليمين الإسرائيلي، بعيدا عن التعددية والانفتاح، ونحو تكريس وسائل الإعلام لخدمة مصالح مالكيها، سواء كانوا من رجال الأعمال الأثرياء، الذين يشترون صحيفة أو يشاركون في ملكيتها من أجل دفع مصالحهم، أو رجال أعمال من اليمين للترويج لأفكارهم.
الصفحة 171 من 1047