من حزب "العمل، وحلّ في قائمة "المعسكر الصهيوني" في المرتبة الـ 12.
من مواليد 1961
متزوج ومن سكان القدس
دكتوراة في الفلسفة من جامعة كولومبيا الأميركية
مرغليت بالأساس رجل أعمال، وصل إلى الكنيست لأول مرة في الدورة البرلمانية الـ 19، بعد انتخابات 2013، وهو رجل أعمال، وناشط في حزب "العمل" منذ سنوات. في العام 2011 رشّح نفسه لمنصب رئيس الحزب، في اعقاب الانشقاق الذي قاده إيهود باراك، في مطلع ذلك العام، إلا أنه انسحب داعما يتسحاق هيرتسوغ، الذي خسر لصالح شيلي يحيموفيتش في ذلك العام.
اهتمامات مرغليت البرلمانية تتركز في الشأن الاقتصادي، وهو يُعد من المتمسكين بالخط السياسي المركزي في حزبه.