يعتبر باحثون إسرائيليون أن حركات "الهيكل"، التي تدعو إلى إقامة هيكل يهودي في الحرم القدسي ومكان المسجد الأقصى وقبة الصخرة بزعم أن هيكلي سليمان كانا قائمين في هذا الموقع، هي حركات تنقل الصهيونية من حركة قومية إلى حركة مسيانية. ويرى قسم منهم أن بذور هذه المسيانية - الأسطورية كانت مغروسة في الفكرة الصهيونية "في حالة سبات"، منذ نشوئها. رغم ذلك، جرى سجال حول مكانة الحرم القدسي، بين حركة العمل الصهيونية، بزعامة دافيد بن غوريون، وقادة الحركات الصهيونية المتطرفة، مثل عصابتي "إيتسل" و"ليحي"، اللتين تنتميان إلى التيار الصهيوني التنقيحي ويعتبر اليمين المتطرف الإسرائيلي امتدادا له.
عضو الكنيست دوف حنين: توجد خطة توفر أجوبة متطورة وحقيقية لتنظيم القرى غير المعترف بها وتناسب احتياجات البدو
كتب بلال ضاهر:
"إسرائيل ممعنة في سدّ أي احتمال أمام حلّ سياسي"!
جدل حول هدف الدراسة الجامعية في إسرائيل: تأهيل الطالب للعمل بمجرد تخرجه أم تحسين شروط تطور مستقبله المهني؟
الصفحة 3 من 117