موسوعة المصطلحات

مدار - بيديا موسوعة مصطلحات تحوي أكثر من 5000 مصطلح اسرائيلي

المصطلح التعريف

بينيس، اوفير

ولد العام 1962 في ريشون لتسيون. درس العلاقات الدولية في الجامعة العبرية في القدس، ثم نال الدرجة الثانية في الدراسات

للمزيد

سولودور، عدنه

ولدت العام 1930 في كيبوتس اشدوت يعقوب. من نشيطات الحركة الكيبوتسية وحزب العمل. تولت بعض الوظائف والمناصب

للمزيد

بيلين، يوسي

ولد العام 1948 في تل ابيب. درس العلوم السياسية في جامعة تل أبيب، ونال درجة الدكتوراه في العلوم السياسية. بدأ نشاطه

للمزيد

بيليد، متتياهو

ولد العام 1923 في حيفا. درس اللغة العربية والدراسات الشرقية من الجامعة العبرية، ونال الدكتوراه من جامعة كاليفورنيا

للمزيد

سوركيس، مردخاي

ولد العام 1908 في روسيا. من نشيطي (مباي) و(رافي) وحزب العمل. هاجر الى فلسطين العام 1932 واستقر في كفار سابا.

للمزيد

سنيه، موشي

ولد العام 1909 في رادزين - بولندا. احد زعماء الصهيونيين العموميين و(مبام) والحزب الشيوعي الاسرائيلي. درس الطب في وارسو.

للمزيد

سنيه، افرايم

ولد العام 1944 في تل ابيب. درس الطب في جامعة تل ابيب. خدم في سلاح الطب الاسرائيلي، وتولى بعض المهام العسكرية

للمزيد

بيغن، مناحيم

ولد العام 1913 في بريست ليتوفسك - ليطا (بولندا). درس الحقوق في جامعة وارسو وأصبح محامياً. انضم في صباه إلى حركة (هشومير هتسعير)، ثم لما بلغ السادسة عشرة من عمره انضم إلى حركة (بيتار)، وكُلّف بالقيام بعدة مهام فيها، واصطدم مرات عديدة مع جابوتنسكي، وقام بيغن بتنظيم عدة مظاهرات أمام السفارة البريطانية في وارسو عشية الحرب العالمية الثانية، وعين مندوباً عن (بيتار) في بولندا في شهر اذار 1939. ولما اندلعت الحرب العالمية الثانية هرب إلى الاتحاد السوفييتي وهناك اعتقلته القوات السوفييتية وحكمت عليه بالسجن مدة ثماني سنوات مع الاشغال الشاقة، ولكنها اطلقت سراحه لكونه مواطناً بولنديا في العام 1941، فانضم الى جيش الجنرال اندروس ووصل معه الى فلسطين في أيار 1942، واستمر في هذه الخدمة العسكرية إلى نهاية 1943 مشغلاً في الوقت نفسه وظيفة مندوب (بيتار) في فلسطين. وتمكنت قيادة عصابة (الإيتسل) من اقناع اندروس باطلاق سراح بيغن، ومباشرة تمت توليته قيادة (الايتسل).

نجح بيغن من إعادة تنظيم صفوف (الإيتسيل) من جديد، وأعلن بنفسه عن الثورة والتمرد ضد الحكم الانتدابي البريطاني في فلسطين. وقام بيغن بتنظيم سلسلة من الأعمال الإرهابية ضد أهداف بريطانية وعربية فلسطينية في فلسطين، وأحياناً بإشتراك (الهاغاناه) و(الليحي)، وفي بعض الأحيان وسط معارضة من (الهاغاناه) على وجه الخصوص، بسبب أن (الهاغاناه) كانت تقوم بلعبة سياسية مع الانكليز، ولا تريد أن تُضيع الأوراق كلّها في هذا المقطع حصراً.

 

أما رد فعل الانكليز فبلغ أن الادارة البريطانية أعلنت عن بيغن مطلوباً للعدالة وخصصت جائزة لمن يلقي القبض على هذا الإرهابي.

 

أما على صعيد (الإيتسيل) فإن بيغن هو الذي كان يقوم بتنظيم وتخطيط الأعمال الإرهابية دون ان يقوم بتنفيذها، إذ إنه كان لـ(الإيتسيل) ذراع عسكري يقوم بهذه المهام بعد أن يحصل على الموافقة من الذراع السياسي والتخطيطي. حاول بيغن الامتناع عن الاصطدام مع العصابات الأخرى لأنه كان يعتبر أن صداماً كهذا بإمكانه أن يسبب (حرب إخوة، وهذا ما لا يريده اي يهودي).

 

ولما أعلن عن قيام اسرائيل وبدأ الاعتراف العالمي بها ككيان مستقل أعلن بيغن أن اسرائيل اقيمت ولكن لم يُحرّر الوطن كلّه، وهذا القول إشارة إلى اعتقاده بفكرة أو مشروع اسرائيل الكبرى من النهر إلى النهر، أي من النيل وحتى الفرات.

وتوصل بيغن في الاول من حزيران 1948 إلى اتفاق مع مندوب الحكومة المؤقتة في تل ابيب إلى نزع اسلحة (الايتسيل) وتحويلها إلى حركة سياسية ضمن القانون العبري في اسرائيل، واتخذت هذه الحركة اسم (حيروت) (أي الحرية ).

 

ورغم الصدام الذي وقع بين الحكومة الاسرائيلية الجديدة وبيغن الذي كان على ظهر سفينة التلينا، فإنه أعلن أنه يعارض بشدة وقوع (حرب أخوة). لهذا بدأ بالاهتمام بتنظيم وتفعيل حزبه الجديد وأصبح رئيساً له وانتخب عضواً عنه في الكنيست الأولى والثانية.

 

ولما أصيب حزبه بصدمة الخسارة في الكنيست الثانية فإنه أعلن عن انسحابه من الحياة السياسية، إلاّ أنّه تراجع عن هذه الخطوة العام 1952 عندما أخذ المجتمع السياسي الاسرائيلي بالمطالبة بالتعويضات من المانيا جراء جرائم النازية. وأثارت خطاباته الملتهبة جماهير مؤيديه الذين تظاهروا مقابل مبنى الكنيست في القدس ورشقوه بالحجارة، ما أدى إلى إصدار قرار من الكنيست بإبعاد بيغن عن الجلسات مدة ثلاثة أشهر بالكامل.

 

وإثر عودته تابع طريقه في الصراع الحزبي داخل الكنيست عن طريق خطاباته القوية وتنظيمه المظاهرات العنيفة في بعض الاحيان، ودخل في صراع شديد ومرير مع بن غوريون، والأخير كان يسخر من بيغن ولا يخاطبه باسمه زيادة في السخرية منه. غير أنّ بيغن انتخب مجدداً للكنيست الثالثة والرابعة والخامسة، وأصبح حزبه الثاني من حيث حجمه العددي في الكنيست. وأخذ بيغن يطالب بالإعلان عنه زعيماً للمعارضة وتوعد بأن يصل إلى الحكم ويشكل حكومة وطنية ليبرالية. وقام العام 1965 بتشكيل قائمة (جاحال) (كتلة حيروت الليبراليين)، ودخل الكنيست السادسة والسابعة تحت مظلتها .

 

وعشية حرب 1967 تم كسر الحرم الذي فرضه بن غوريون (إنه بالامكان بدون (حيروت) وذلك بالتوجه إلى بيغن للدخول في حكومة الوحدة الوطنية التي شكلها ليفي اشكول، وأصبح بيغن وزيراً بلا وزارة وبقي في منصبه هذا حتى آب 1970، عندها انسحب من الحكومة في اعقاب موافقة الحكومة الاسرائيلية على قرار 242.

 

دخل الكنيست الثامنة العام 1973 مترئساً قائمة الليكود، ونجح في انتخابات الكنيست التاسعة في أيار 1977 في قلب الحكم في اسرائيل للمرة الأولى، إذ إنه حقق انتصاراً على حزب العمل الحاكم منذ اقامة اسرائيل، وهكذا أصبح رئيساً للحكومة الاسرائيلية بعد أن قبع في المعارضة منذ قيام اسرائيل.

 

وشهدت فترة وزارته عدة أحداث من أبرزها: توسيع حركة الاستيطان اليهودي في الاراضي الفلسطينية المحتلة. قام بيغن بتعيين موشي ديان وزيراً للخارجية في حكومته رغم أن ديان كان من حزب العمل، وأوكله بالقيام بسلسلة من اللقاءات السرية مع سياسيين من مصر، ويبدو أن ما قام به ديان كان له المساهمة الكبيرة لتحضير أرضية زيارة الرئيس المصري انور السادات إلى اسرائيل وإعلانه عن نيته التوصل إلى اتفاق مع اسرائيل.

للمزيد

بيغن، زئيف بنيامين

ولد العام 1943 في القدس. وهو ابن مناحيم بيغن. درس في الجامعة العبرية بالقدس ونال الدرجة الجامعية الثانية (الماجستير) في موضوع الجيولوجيا،

للمزيد

بيطون، تشارلي

ولد العام 1947 في كازابلانكا (الدار البيضاء) - المغرب. هاجر الى اسرائيل العام 1949 حيث سكن مع عائلته في حي المصرارة في القدس.

للمزيد