من أبرز وأهم مهام هذه الدورية القيام بجمع معلومات استخبارية حول حركة العدو ونقلها إلى قيادة سلاح المدرعات. وتقوم هذه الوحدات بمهام سلاح المشاة والارتباط والاتصال بين الفرق والوحدات العسكرية المختلفة.

هذه وحدة متميزة في سلاح المدرعات في الجيش الاسرائيلي. وتأسست هذه الوحدة في عام 1984 تحت اسم وحدة موران. وكانت هذه الوحدة تابعة لسلاح المظليين، وميدان نشاطها العسكري في سيناء. ولما أتخذت الحكومة الاسرائيلية قرارا في عام 1993 بإعادة هيكلة

عبارة عن وحدة خاصة لسلاح المشاة في الجيش الاسرائيلي. وهذه الوحدة متخصصة بتشغيل منظومات أسلحة خلف خطوط الأعداء(أي الدول العربية والشرق أوسطية).وتم تشكيل هذه الوحدة من وحدات أخرى في الجيش الاسرائيلي، مثلا من دورية ناحال، دورية المظليين ووحدة شلداغ.

عصابة عسكرية من الشباب اليهودي في القدس، شاركت في معارك عام 1948. وحملت اسم يهونتان بن الملك شاؤول الذي أظهر، وفق الاساطير اليهودية، قوة وبراعة في محاربة الفلسطينيين في مخماس. وانضوى تحت لواء هذه الفرقة شباب تراوحت أعمارهم بين 16 و 17 عاما.

بادرت قيادة منظمة الهاغاناه إلى تنظيم سرايا للأطباء في المدن الرئيسية الثلاث في فلسطين وذلك عشية اندلاع الحرب العالمية لثانية وبعد أن توقفت الثورة الفلسطينية وانتهى الإضراب الكبير. وتم تجنيد سبعين فردا في مدينة تل ابيب لهذه الغاية، حيث تدربوا على تقديم

هي وحدة "عوكتس" في الجيش الاسرائيلي. والوحدة مشكلة من فريق عسكري يشرف على تدريب كلاب لخدمة أغرضا عسكرية محددة. الوحدة مستقلة وتتلقى الأوامر مباشرة من القيادة العليا في هيئة الاركان العامة في الجيش الاسرائيلي.

فرقة من الجنود الاسرائيليين شاركت في القتال في معارك العدوان الثلاثي على مصر في عام 1956. وقاد هذه الفرقة الجنرال

فرقة من الجنود الاسرائيليين اشتركت في القتال في معارك حزيران 1967. وقاد هذه الفرقة الجنرال يسرائيل طال الملقب بـ "طاليك". وتشكلت هذه الفرقة من عدة مجموعات، من أبرزها: لواء 7 (مدرعات)، لواء 60(مدرعات)، وحدة 35 (سلاح مشاة)، سلاح مدفعية 215، سرح هندسة 605، وحدة اتصالات 348، وحدة صيانة معدات وتجهيزات.

وشاركت الفرقة في عملية احتلال مدينة خان يونس ومنطقة العريش في اليومين الأولين من حرب حزيران 1967، ثم في معارك القنطرة واحتلالها في اليوم الرابع من الحرب.

وحدة عسكرية أقامتها هيئة الاركان العامة في الجيش الاسرائيلي في عام 1985 مباشرة بعد أن أعلنت اسرائيل عن تحويلها منطقة الجنوب اللبناني إلى حزام أمني. وخصصت هذا الحزام لتدريب أفراد جيش لبنان الجنوبي الموالي لها. ومن مهام هذه الوحدة توفير شبكة اتصالات بين

وتُعرف بـ "فرقة آثار الحديد"، وهي فرقة مدرعات في الجيش الاسرائيلي. أٌُقيمت هذه الفرقة في عام 1967 وغايتها تمكين وتقوية الخطوط الدفاعية الاسرائيلية عند قناة السويس. وشاركت الفرقة في حرب الاستنزاف عند القناة وبقيت هناك حتى حرب تشرين 1973.