نائبة عن حزب الليكود، وحلّت خامسة في قائمة الحزب.
ولدت يوم 26/5/1965
متزوجة ولها ثلاثة أولاد وتسكن في روش هعاين (رأس العين)
لقب أول في التربية اللا منهجية
لقب ثاني في إدارة الأعمال
عميد في الجيش
وصلت ميري ريغيف إلى الكنيست لأول مرّة في انتخابات العام 2009، وانتخبت لاحقا في كل الانتخابات اللاحقة، ومن الجناح الأشد تطرفا في حزب "الليكود" وكتلته البرلمانية.
ميري ريغيف، هي من النساء القلائل، اللواتي وصلن إلى رتبة "عميد" في جيش الاحتلال الإسرائيلي، الذي خدمت فيه على مدى 25 عاما، وشغلت عدة مناصب بارزة، وأهمها، الناطقة بلسان جيش الاحتلال، ومن قبل هذا، رئيسة قسم الرقابة العسكرية على وسائل الإعلام.
منذ يومها الأول في الكنيست، أبرزت ريغيف خطابها السياسي الأشد تطرفا، ونافست أشد المتطرفين من النواب على طرح القوانين العنصرية، والعديد من مبادرتها التشريعية، لم تصادق عليها حكومتي نتنياهو في 2009 و2013، نظرا لانعكاساتها الخطيرة، اضافة إلى أنها أعلنت عن مبادرات تشريعية أخرى، ولكنها بقيت في اطار "اعلان نوايا"، فهي من المبادرات لقانون "دولة القومية اليهودية"، وقدمت مبادرة قانون للسماح لليهود لأداء الصلاة في الحرم القدسي الشريف، وشاركت في اقتحامات استفزازية للحرم، وشاركت في مؤتمرات المستوطنين واليمين المتدين المتطرف، الذي "بحث" في كيفية بناء هيكل سليمان المزعوم، مكان قبة الصخرة المشرّفة. اضافة إلى أنها استغلت رئاستها للجنة الداخلية البرلمانية، لاجراء جلسات مكثفة حول أوضاع الحرم القدسي، بمشاركة غلاة المستوطنين، وكانت تعرض بالبث المباشر، في سعيها للاستفزاز. وكل هذا، على الرغم من أنها تُعد علمانية.
اشتهرت ريغيف في خطاباتها العنيفة ضد النواب العرب، و"اشتهرت" بخطابات وألفاظ نابية، ذات مستوى اخلاقي متدني.
وهذا "الرصيد" من العنف الكلامي والتحريضي، رفع أسهمها بين منتسبي الليكود، الذين انتخبوها في مكان متقدم (خامس) في قائمة الحزب لانتخابات 2015.