اختصار بالعبرية لـ (همحلكا لحكيروت هشوطريم) أي دائرة التحقيق مع افراد الشرطة في شرطة اسرائيل، بعد ورود شكاوى ضدهم او من باب التحقيق في مسألة معينة لها أبعاد وانعكاسات على سير عمل الشرطة المنتظم. وهي وحدة تابعة لوزارة القضاء الإسرائيلية.

هو أرشيف الجيش الاسرائيلي وجهاز الأمن الذي أُقيم في تموز من العام 1948 في خضم الحرب التي وقعت في العام ذاته. وجاءت خطوة إقامته بقرار أصدره رئيس حكومة إسرائيل ووزير دفاعها دافيد بن غوريون. والهدف الأساسي من وراء هذه الخطوة تجميع وتركيز الوثائق الصادرة

هيئة الاستخبارات والمباحث السرية الإسرائيلية، ومجال عملها خارج حدود إسرائيل. تقوم هذه الهيئة بالعمل في ثلاثة محاور مركزية، وهي: جمع معلومات حول مواضيع سياسية، وعسكرية وأمنية مهمة جداً بالنسبة لإسرائيل. والمحور الثاني تنفيذ عمليات

لجنة تأسست مع بداية حرب العام 1948 في وزارة الدفاع الاسرائيلية بهدف تركيز عملية شراء الاجهزة والمعدات اللازمة لأجهزة الأمن والحرب الاسرائيلية خلال الحرب المشار إليها أعلاه.

عبارة عن وحدة تحقيق ضمن دائرة التحقيقات في شرطة اسرائيل. وتعتبر هذه الوحدة أهم ذراع للمخابرات. ومن بين

وحمل اسما سابقا هو "قاعدة تدريبات الوحدات الميدانية". وهذا المركز عبارة عن قاعدة تابعة للجيش الاسرائيلي في منطقة كيبوتس تسأليم في النقب. وتنظم فيه سلسلة من التدريبات الكبيرة والمناورات الحربية الخاصة بسلاح اليابسة(البر) في الجيش الاسرائيلي.

هذه الشعبة تابعة مباشرة لهيئة الأركان العامة في الجيش الاسرائيلي. وهدفها الرئيسي توفير حلول لوجستية للجيش أثناء تأديته مهامه في مختلف الحالات وعلى وجه الخصوص: الاهتمام بتشييد معسكرات وتزويد الجنود والجيش كافة بالاحتياجات الضرورية والأساسية، وضمان

سجن عسكري تابع للجيش الاسرائيلي في حدود معسكر صرفند. ويتم سجن جنود في الجيش ممن يخالفون الأنظمة والأوامر العسكرية المعمول بها في الجيش. وفي السجن أجنحة متعددة، منها جناح السجن لفترة قصيرة تصل إلى 28 يوما، وجناح خاص بجنود الاحتياط.

سجن عسكري لمخالفي الأنظمة والتعليمات العسكرية من بين جنود الجيش الاسرائيلي. يقع السجن بالقرب من عتليت جنوبي حيفا. وضع أسس هذا السجن الضابط يعقوب مركوفيتش بعد أن تبين له أن السجون الأربعة التي كانت قائمة لا تفِ بالغرض المطلوب. وشيد السجن في عام 1956.

دائرة ضمن شعبة العمليات في الجيش الاسرائيلي، ذات صلة بالعلاقات العامة، ومن أبرزها الإعلام. يترأس الدائرة ناطق باسمها بدرجة عميد. كانت هذه الدائرة خلال نصف قرن منذ تأسيس اسرائيل تحت إشراف شعبة الاستخبارات في الجيش، إلا أنه من منتصف التسعينات وضعت تحت إشراف شعبة العمليات.