عبارة عن شبكة دفاعية فعالة من انتاج شركة "رفائيل" بالتعاون مع الصناعات العسكرية الاسرائيلية وشركة "جنرال ديناميكس" الامريكية.

وتقوم هذه الشبكة بالكشف المبكر عن اسلحة مضادة للطائرات وتحديد هويتها، وتحديد مسارات تدميرها بعيدا عن الطائرات.

قارب لحراسة مقاطع من السواحل مستخدم في سلاح البحرية الاسرائيلي. وهو من انتاج شركة "يونيفلايت" الامريكية. استعمل هذا القارب في السبعينات ومطلع الثمانينات. ويحمل على متنه مدفعين رشاشين وأسلحة خفيفة. وتبلغ سرعته حوالي 37 عقدة وطاقمه مؤلف من خمسة ملاحين.

طائرة تجسس من انتاج الصناعات الجوية العسكرية الاسرائيلية.

تحتوي الطائرة مجموعة من أجهزة رصد مبكر محمولة عليها. والطائرة هي طائرة ركاب من

أوكلت مسألة الدفاع عن قطاع غزة للفرقة الفلسطينية 20. وضمت هذه الفرقة لوائين من سلاح المشاة، وكتيبتين من

تجاوزت سفينة خفر السواحل الإسرائيلية في بحيرة طبرية المياه الإقليمية بين إسرائيل وبين سورية في بحيرة طبريا في 15/8/1966 ما دفع القوات السورية إلى إطلاق النار عليها من مدافع ارض ورشاشات جوية تحملها طائرات سورية اندفعت إلى المكان لتوفير تغطية للمواقع السورية، وللحيلولة دون تقدم

عملية عسكرية نفذتها فرق من الجيش الإسرائيلي ضد مواقع فلسطينية في مدينة قلقيلية بذريعة قيام فرق

ادعت إسرائيل أن خلايا من الفدائيين والمهربين الفلسطينيين واللبنانيين تقوم بعمليات هجومية على مستوطناتها في منطقة إصبع الجليل، وعلى وجه التحديد ضد أهداف مدنية في مستوطنتي المنارة ومرغليوت،

نفذت القيادة العامة لهيئة الأركان الإسرائيلية مهمة قصف وتصفية سلاح الجو المصري في اليوم الأول من حرب حزيران في العام 1967، وفي الوقت ذاته تمت عملية حماية المجال الجوي الإسرائيلي من إمكانية قيام طائرات عربية بالهجوم المباغت عليها. وكانت تقديرات قيادة سلاح الجو أن تنجز هذه العملية

نفذ الجيش الإسرائيلي سلسلة من العمليات الهجومية على مواقع فلسطينية ولبنانية وأردنية في السنتين السابقتين لحرب حزيران 1967 كجزء من إظهار تفوق إسرائيل وتمسكها بخيوط اللعبة العسكرية والسياسية في منطقة الشرق الأوسط كأقوى دولة. وتوقفت سلسلة

هي عملية عسكرية (يطلق الجيش الاسرائيلي على هذا النوع من العمليات تسمية "عمليات انتقامية") نفذها الجيش الاسرائيلي ضد الجيش العربي (الأردني) في 25 ايلول عام 1956.