يحمل هذا المستشفى اسمه نسبة إلى مؤسسيه رينيه وصبحي دانه. يُرَكّز هذا المستشفى خدماته في مجال معالجة الأطفال حتى جيل الثامنة عشرة عامًا. وجاءت مبادرة تأسيسه جراء إغلاق مستشفى هداسا في تل ابيب. وأشرف على عملية تأسيس وإقامة أقسامه المختلفة البروفيسور تسفي شفيرر، وعين مديرا من العام 1992 حتى العام 2000.
ويتعالج في هذا المستشفى قرابة 7000 طفلا سنويا، وتجري فيه قرابة 1200 عملية جراحية. أما غرفة الطوارئ فتستقبل قرابة 25 ألف حالة مرضية أو إصابات. وللمستشفى عيادات خارجية تقدم خدمات لحوالي 40 ألف حالة تتوجه إلى المستشفى من كافة أرجاء اسرائيل.
ومن بين الأقسام التي تعمل في المستشفى: عظام أطفال، حساسية أطفال، أنف وحنجرة وفم، جراحة، قلب، أعصاب، وغيرها من معاهد التصوير الإشعاعي والمختبرات المتقدمة. ويعتمد المستشفى على جمع تبرعات من متبرعين وجهات ممولة في الخارج.
